يلزمك التوبة والإستغفار من هذه الجريمة وبخصوص فض البكارة فجوابه : أن العادة السرية لا تسبب فض البكارة إلا إذا أدخلتي أصبعك كامل وظهر لك نزيف دم وشعرتي بتمزق الغشاء يتقطع فهنا يقال إن البكارة قد فُضَّتْ فإن لم ينزل دم نزيف عند الإدخال فما زال الغشاء موجوداً وما زلتِ بكراً .
فاتقِ الله عزوجل في ذلك واعلمي أن الاستمناء محرم على أصح الأقوال لدخوله في عموم قوله تعالى :" والذين هم لفروجهم حافظون ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ، فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ".
فقوله :" فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون "، عام في الزنا واللواط والاستمناء وما إلى ذلك من فواحش الإيلاج ، بل ثبت طبياً أن للعادة السرية أخطاراً منها ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر والركبة وغيرها من الأضرار .
وهناك أضرار نفسية منها القلق ووخز الضمير وتشتت الفكر وما إلى ذلك .
ولدفع هذه العادة السيئة يلزم الامتثال بشرع الله وترك هذه العادة ، والأخذ بوصية النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين : " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء
فاتقِ الله عزوجل في ذلك واعلمي أن الاستمناء محرم على أصح الأقوال لدخوله في عموم قوله تعالى :" والذين هم لفروجهم حافظون ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ، فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ".
فقوله :" فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون "، عام في الزنا واللواط والاستمناء وما إلى ذلك من فواحش الإيلاج ، بل ثبت طبياً أن للعادة السرية أخطاراً منها ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر والركبة وغيرها من الأضرار .
وهناك أضرار نفسية منها القلق ووخز الضمير وتشتت الفكر وما إلى ذلك .
ولدفع هذه العادة السيئة يلزم الامتثال بشرع الله وترك هذه العادة ، والأخذ بوصية النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين : " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء
0 التعليقات:
إرسال تعليق