العادة السرية هي عملية تسمي الاستمناء وهي تعني أن يحاول الفرد أن يمتع نفسه بنفسه دون الحاجة إلي طرف أخر ، وهي أكثر عند الرجل من المرأة ، لأن الرجل بطبيعته أكثر شهوة من المرأة ، كما أن الفتاة لا تكون واعية برغباتها الجنسية قبل البلوغ ، بعكس الولد الذي يكون واعيا بكل شيء منذ ولادته ، فالولد لا يحتاج للبلوغ حتى يعرف الميل الجنسي ناحية الطرف الأخر .
والعادة السرية تبدأ عند الولد بأنه إما يستثار أو يثير نفسه ، مسألة الاستثارة ليست بيده ، ولكن مسألة أن يثير نفسه ، فهذه لا أوافق عليها بتاتا ، لأن الولد في هذه الحالة ، يقوم باللجوء إلي القنوات الفضائية الإباحية التي تعرض صورا فاضحة ، أو يقوم بالاستعانة بشبكة الإنترنت ، أو يشاهد بعض المجلات الإباحية التي تعرض صورا من هذا القبيل ، وهذه الحالة تسمي استجلاب الشهوة وهي أسوأ ما في الموضوع ، لأن المخ تم برمجته علي نوعية معينة من الإثارة ،
وعندما تفوق هذه الإثارة الحد يحدث بعض الاضطرابات لدي الأولاد ، وهنا يقع الولد في براثن إدمان العادة السرية خاصة إذا كانت تعطيه المتعة التي يرغبها ، ويجدها سهلة الوصول لغرضه .
وعن أضرارها تقول الدكتورة هبه قطب ، استهلاك للوقت والصحة ، فمع الإثارة الجنسية والوصول لمرحلة الشبق ، يحدث استهلاك للأعصاب ومجهود كبير جدا لعضلات الجسم ، وهى جميعاً من طاقة الجسم المخزونة . بالإضافة إلي أن هذه الأنسجة المطاطية الانتصابية التي يستعملها تحتاج إلي راحة ، وهذا سر تأثر بعض الرجال بعد الزواج ، نتيجة شراهتهم للعادة الجنسية قبل الزواج ، ورغم أن بعض الفقهاء أباحوا العادة السرية في مقابل الزنا ، ولكن مع ذلك نحن نناشد الشباب بالا يستهلكوا طاقاتهم فيما لا يفيد .
بالنسبة للفتيات ، فهي أقل وطأة من الرجل ، وعادة الفتيات تمارسن العادة السرية عن طريقين ، طريق خارجي عن طريق العضو البظري ، والطريق الثاني عن طريق المهبل ، والفتاة العذراء تمارس هذه العادة عن طريق خارجي ، أما الطريقة الثانية فهي تتم عبر الجماع . وما يتم هو استثارة الأعضاء الخارجية عن طريق البظر ، إما عن طريق اليد أو تحريك أي شيء ، إلي أن يتم الوصول لمرحلة الشبق ، وعندها تشعر الفتاة بشعور اللذة .
وتؤكد الدكتورة هبه أنه لا خوف علي الفتاة من ممارسة العادة الجنسية فيما يتعلق بشأن الأنسجة الانتصابية أو المطاطية ، ولكن الموضوع متعلق بالاستثارة وليس الإثارة ، خاصة فيما يتعلق بشكوي بعض الزوجات من عدم المتعة الجنسية أثناء الجماع ، لأن العادة السرية هي المسئولة عن جزء من هذا الإحساس ، الذي تكون فيه شراهة العادة الجنسية هي السبب وراء ذلك .
وفيما يتعلق بغشاء البكارة ، فلا خوف عليه ، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالممارسة الخارجية وليس أكثر من ذلك . أما عن كيفية معرفة الأم أن ابنتها تمارس العادة السرية من عدمه ، فليس هناك خطوات معينة لذلك ، ولكن يجب أن تأخذ الأم حذرها من قيام ابنتها بغلق الباب لفترات طويلة ، الغياب غير المبرر في التواليت ، العرق الزائد الناتج عن استهلاك الطاقة في الوصول للشبق ، النوم لفترات طويلة .
والعادة السرية تبدأ عند الولد بأنه إما يستثار أو يثير نفسه ، مسألة الاستثارة ليست بيده ، ولكن مسألة أن يثير نفسه ، فهذه لا أوافق عليها بتاتا ، لأن الولد في هذه الحالة ، يقوم باللجوء إلي القنوات الفضائية الإباحية التي تعرض صورا فاضحة ، أو يقوم بالاستعانة بشبكة الإنترنت ، أو يشاهد بعض المجلات الإباحية التي تعرض صورا من هذا القبيل ، وهذه الحالة تسمي استجلاب الشهوة وهي أسوأ ما في الموضوع ، لأن المخ تم برمجته علي نوعية معينة من الإثارة ،
وعندما تفوق هذه الإثارة الحد يحدث بعض الاضطرابات لدي الأولاد ، وهنا يقع الولد في براثن إدمان العادة السرية خاصة إذا كانت تعطيه المتعة التي يرغبها ، ويجدها سهلة الوصول لغرضه .
وعن أضرارها تقول الدكتورة هبه قطب ، استهلاك للوقت والصحة ، فمع الإثارة الجنسية والوصول لمرحلة الشبق ، يحدث استهلاك للأعصاب ومجهود كبير جدا لعضلات الجسم ، وهى جميعاً من طاقة الجسم المخزونة . بالإضافة إلي أن هذه الأنسجة المطاطية الانتصابية التي يستعملها تحتاج إلي راحة ، وهذا سر تأثر بعض الرجال بعد الزواج ، نتيجة شراهتهم للعادة الجنسية قبل الزواج ، ورغم أن بعض الفقهاء أباحوا العادة السرية في مقابل الزنا ، ولكن مع ذلك نحن نناشد الشباب بالا يستهلكوا طاقاتهم فيما لا يفيد .
بالنسبة للفتيات ، فهي أقل وطأة من الرجل ، وعادة الفتيات تمارسن العادة السرية عن طريقين ، طريق خارجي عن طريق العضو البظري ، والطريق الثاني عن طريق المهبل ، والفتاة العذراء تمارس هذه العادة عن طريق خارجي ، أما الطريقة الثانية فهي تتم عبر الجماع . وما يتم هو استثارة الأعضاء الخارجية عن طريق البظر ، إما عن طريق اليد أو تحريك أي شيء ، إلي أن يتم الوصول لمرحلة الشبق ، وعندها تشعر الفتاة بشعور اللذة .
وتؤكد الدكتورة هبه أنه لا خوف علي الفتاة من ممارسة العادة الجنسية فيما يتعلق بشأن الأنسجة الانتصابية أو المطاطية ، ولكن الموضوع متعلق بالاستثارة وليس الإثارة ، خاصة فيما يتعلق بشكوي بعض الزوجات من عدم المتعة الجنسية أثناء الجماع ، لأن العادة السرية هي المسئولة عن جزء من هذا الإحساس ، الذي تكون فيه شراهة العادة الجنسية هي السبب وراء ذلك .
وفيما يتعلق بغشاء البكارة ، فلا خوف عليه ، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالممارسة الخارجية وليس أكثر من ذلك . أما عن كيفية معرفة الأم أن ابنتها تمارس العادة السرية من عدمه ، فليس هناك خطوات معينة لذلك ، ولكن يجب أن تأخذ الأم حذرها من قيام ابنتها بغلق الباب لفترات طويلة ، الغياب غير المبرر في التواليت ، العرق الزائد الناتج عن استهلاك الطاقة في الوصول للشبق ، النوم لفترات طويلة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق