ما هو الفرق بين الحب والصداقه
بمعنى ... هل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيبا ً؟
الجواب هو نعم !
لكن الحب والصداقة يختلفان
وإليكم التفصيل
الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد
أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود
والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى
هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة
تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !
طالما هناك من يرويها
وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواك
وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً
الصداقة يمكن أن تصبح حباً ................... بل هي غالبا ما تبدأ كذلك
لكن الحب لايمكن أن يتحول إالى صداقة !
ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق
ومن نحبه ! نريده لنا وحدنا !
أما الصديق ! فهو للجميع
الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة
تبدأ من الرقم ( 1 ) وتنتهي حيث اللانهاية
فقد تجد صديقا مقرباً ! وآخر اقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره
والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس
هذه الفرضيات لاتوجد في معادلة الحب
فالحب لا بتجزأ ! ولادرجات فيه
هو درجـة واحدة فقط
ولايقبل التحليق إلا عالياً
أو يرفض الإبحار
ولا يمكن ان تحـب انسانا ثم يقل حبك له
فالحب لايقبل أنصاف الحلول
إما ان يكون قوياًً
أو ينتهي
إلى الأبد
بمعنى ... هل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيبا ً؟
الجواب هو نعم !
لكن الحب والصداقة يختلفان
وإليكم التفصيل
الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد
أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود
والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى
هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة
تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !
طالما هناك من يرويها
وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواك
وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً
الصداقة يمكن أن تصبح حباً ................... بل هي غالبا ما تبدأ كذلك
لكن الحب لايمكن أن يتحول إالى صداقة !
ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق
ومن نحبه ! نريده لنا وحدنا !
أما الصديق ! فهو للجميع
الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة
تبدأ من الرقم ( 1 ) وتنتهي حيث اللانهاية
فقد تجد صديقا مقرباً ! وآخر اقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره
والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس
هذه الفرضيات لاتوجد في معادلة الحب
فالحب لا بتجزأ ! ولادرجات فيه
هو درجـة واحدة فقط
ولايقبل التحليق إلا عالياً
أو يرفض الإبحار
ولا يمكن ان تحـب انسانا ثم يقل حبك له
فالحب لايقبل أنصاف الحلول
إما ان يكون قوياًً
أو ينتهي
إلى الأبد
0 التعليقات:
إرسال تعليق