* المحتويات:
- يحتوي الزنجبيل على زيوت طيارة (سينيول، اوليورزين، جنجرول) ويحتوي على زيوت، تانين، ألياف ومركبات آزوتية كما أن فيه بروتينات، كربوهيدرات وعناصر معدنية مثل البوتاسيوم والمغنيزيوم. وفي مائة غرام من الزنجبيل يوجد 69ك. كالوريمن الطاقة، 1,73غ من البروتين، 1غ من الألياف.
* الفوائد والاستعمالات:
- تعتبر كل أجزاء الزنجبيل نافعة وتستعمل في صناعة الأدوية وفي المطبخ. والمعروف أن الأدوية المستخرجة من الزنجبيل تقضي على أنواع من البكتريا منها البكتريا المهيجة للقرحة، الأستربتوكوك (أو المكوّر العقدي)، جرثومة السل، مكوّرة الرئة والمكورة العنقودية.
- منقوع الزنجبيل مفيد ضد الفطريات أما مغلي الزنجبيل فيستعمل في حالات الرمد (التراخوما)، التهاب اللوزتين، كما يستعمل لتحسين الذاكرة، لتقوية الجسم، ضد الأوجاع، ضد الربو، ضد إصابات الجهاز العصبي، ضد التقيؤ، حصر البول، الإسهال والنفخة.
- في هذه الحالات ينصح بتناول مسحوق الزنجبيل بمعدل 0,3-1,5 غرام 3 مرات يومياً. ويعتبر مغلي الزنجبيل فعالاً ضد التقيؤ ومفيداً ضد التهاب الفم كما يعتبر مهدئاً جيداً.
- والزنجبيل مفيد في حالات التهاب المفاصل، الصداع، التصلب والورم، الحرقة وانتفاخ البطن، وهو كما البصل والثوم يساعد على تسييل الدم والحؤول دون تشكل التخثرات فيه، وهو يساعد على التخلص من الدوار. ويستعمل الزنجبيل كعلاج ضد التقيؤ والغثيان أثناء السفر (لكن ليس للحوامل).
- إن مغلي جذور الزنجبيل شراب معرق يساعد الجسم على التخلص من نفاياته السامة عن طريق التعرق. وهو يساعد على إخراج البلغم.
- الطب الصيني ينصح باستعمال مغلي الزنجبيل لتخفيف عوارض السعال والرشح لأنه يعطي الجسم كمية من الدفء. وتفيد الدراسات الحديثة إلى أن الزنجبيل أشد فعالية من البصل والثوم في تخفيف خطر حصول تخثر في الدم وبالتالي في تخفيف خطر حدوث الجلطة والسكتة القلبية.
* طريقة الاستهلاك:
- يستعمل الزنجبيل طازجاً أو مجففاً، ويمكن إيجاده مخللاً أو مكبوساً مع السكر. الزنجبيل الطازج يحفظ في البراد لعدة أسابيع كما يمكن وضعه في الثلاجة. الطازج منه أشد فعالية من المجفف، ويستعمل من الزنجبيل الجزء الموجود تحت الأرض (العنق).
- في حالات التقيؤ يكفي تناول نصف ملعقة أو شرحة صغيرة من الزنجبيل، أما في حالات عوارض الروماتيزم فيجب تناول 50 غرام من الزنجبيل المطبوخ أو تناول خمس غرامات من الزنجبيل الطازج يومياً ولمدة ثلاثة أشهر لتخفيف العوارض. لكنه يجب الانتباه إلى أن الزنجبيل قد يسبب لبعض الأجسام الحساسة ورماً في الحويصلة لذلك يجب توخي الحذر أثناء تناوله.
- ولأن نكهته حادة فإنه يعطي نكهة مميزة للصلصة مع الكاري وللطبخ الصيني. في الغرب يدخل الزنجبيل في الحلويات والخبز والبوظة وفي بعض أنواع السلطة ومع سلطة الفاكهة الطازجة.
- ولأن نكهته تغني عن الإفراط في إضافة السكة والملح إلى الطعام لذلك يستحسن من قبل متبعي حمية تخفيف الملح وحمية تخفيف السكر مثلاً (في حلويات الدايت)
- يحتوي الزنجبيل على زيوت طيارة (سينيول، اوليورزين، جنجرول) ويحتوي على زيوت، تانين، ألياف ومركبات آزوتية كما أن فيه بروتينات، كربوهيدرات وعناصر معدنية مثل البوتاسيوم والمغنيزيوم. وفي مائة غرام من الزنجبيل يوجد 69ك. كالوريمن الطاقة، 1,73غ من البروتين، 1غ من الألياف.
* الفوائد والاستعمالات:
- تعتبر كل أجزاء الزنجبيل نافعة وتستعمل في صناعة الأدوية وفي المطبخ. والمعروف أن الأدوية المستخرجة من الزنجبيل تقضي على أنواع من البكتريا منها البكتريا المهيجة للقرحة، الأستربتوكوك (أو المكوّر العقدي)، جرثومة السل، مكوّرة الرئة والمكورة العنقودية.
- منقوع الزنجبيل مفيد ضد الفطريات أما مغلي الزنجبيل فيستعمل في حالات الرمد (التراخوما)، التهاب اللوزتين، كما يستعمل لتحسين الذاكرة، لتقوية الجسم، ضد الأوجاع، ضد الربو، ضد إصابات الجهاز العصبي، ضد التقيؤ، حصر البول، الإسهال والنفخة.
- في هذه الحالات ينصح بتناول مسحوق الزنجبيل بمعدل 0,3-1,5 غرام 3 مرات يومياً. ويعتبر مغلي الزنجبيل فعالاً ضد التقيؤ ومفيداً ضد التهاب الفم كما يعتبر مهدئاً جيداً.
- والزنجبيل مفيد في حالات التهاب المفاصل، الصداع، التصلب والورم، الحرقة وانتفاخ البطن، وهو كما البصل والثوم يساعد على تسييل الدم والحؤول دون تشكل التخثرات فيه، وهو يساعد على التخلص من الدوار. ويستعمل الزنجبيل كعلاج ضد التقيؤ والغثيان أثناء السفر (لكن ليس للحوامل).
- إن مغلي جذور الزنجبيل شراب معرق يساعد الجسم على التخلص من نفاياته السامة عن طريق التعرق. وهو يساعد على إخراج البلغم.
- الطب الصيني ينصح باستعمال مغلي الزنجبيل لتخفيف عوارض السعال والرشح لأنه يعطي الجسم كمية من الدفء. وتفيد الدراسات الحديثة إلى أن الزنجبيل أشد فعالية من البصل والثوم في تخفيف خطر حصول تخثر في الدم وبالتالي في تخفيف خطر حدوث الجلطة والسكتة القلبية.
* طريقة الاستهلاك:
- يستعمل الزنجبيل طازجاً أو مجففاً، ويمكن إيجاده مخللاً أو مكبوساً مع السكر. الزنجبيل الطازج يحفظ في البراد لعدة أسابيع كما يمكن وضعه في الثلاجة. الطازج منه أشد فعالية من المجفف، ويستعمل من الزنجبيل الجزء الموجود تحت الأرض (العنق).
- في حالات التقيؤ يكفي تناول نصف ملعقة أو شرحة صغيرة من الزنجبيل، أما في حالات عوارض الروماتيزم فيجب تناول 50 غرام من الزنجبيل المطبوخ أو تناول خمس غرامات من الزنجبيل الطازج يومياً ولمدة ثلاثة أشهر لتخفيف العوارض. لكنه يجب الانتباه إلى أن الزنجبيل قد يسبب لبعض الأجسام الحساسة ورماً في الحويصلة لذلك يجب توخي الحذر أثناء تناوله.
- ولأن نكهته حادة فإنه يعطي نكهة مميزة للصلصة مع الكاري وللطبخ الصيني. في الغرب يدخل الزنجبيل في الحلويات والخبز والبوظة وفي بعض أنواع السلطة ومع سلطة الفاكهة الطازجة.
- ولأن نكهته تغني عن الإفراط في إضافة السكة والملح إلى الطعام لذلك يستحسن من قبل متبعي حمية تخفيف الملح وحمية تخفيف السكر مثلاً (في حلويات الدايت)
0 التعليقات:
إرسال تعليق