المطلوب تفريغ النفس من المشاغل والهموم قدر الإمكان
فالاستمتاع الجيد بالجنس يتطلب حالة نفسية جيدة في أغلب الأحيان
أيضا لابد أن يكون الجسم في حالة جيدة من النشاط فممارسة الجنس
والبدن مرهق ومتعب لاتساعد على الاستمتاع بالجنس ، فالبدن المرهق
المتعب الذي أضناه السهر لن يستمتع بالجنس كما يستمع البدن النشيط
الذي أخذ بحظه من الراحة وليس معنى هذا عدم ممارسة الجنس في
ساعات الليل المتأخرة ولكن لابد أن يكون البدن مرتاحا نشيطا
المكان الذي سيتم فيه ممارسة الجنس بين الزوجين من الأفضل أن
يكون مهيئا وهذا يختلف باختلاف الأذواق والمقصود أن لا تكون هناك
منغصات أثناء العملية الجنسية
لابد أن يكون هناك هدف من الاتصال الجنسي وهو الاستمتاع بالجنس
وإشباع الغريزة لكلا الزوجين وحين يحرص الزوجان على وجود هذا
الهدف قبل الاتصال الجنسي فإن ذلك يساعد على الاستمتاع بالجنس
عند الدخول إلى المكان الذي ستتم فيه العملية الجنسية قل ( اللهم جنبنا
الشيطان وجنب الشيطان مارزقتنا ) حتى تكون للزوجين حرزا إن شاء
الله من أعين الشياطين وأذاهم
تبدأ التهيئة للاتصال الجنسي بالكلام والقبلات والمداعبات
, وغير ذلك من حركات مثيرة للشهوة وتساعد على التهيئة للاتصال الجنسي
عندما يصبح الزوجان في حالة إثارة كاملة ( وهنا لابد أن يراعي
الزوجان بعضهما البعض فأحيانا يصل الرجل إلى الإثارة الكاملة
والزوجة لم تصل بعد أو العكس ) حين يصبح الزوجان في الإثارة تبدأ
عملية الإتصال بين الجسدين ويمكن للزوجين ممارسة الجنس بأوضاع
مختلفة ويستمر النكاح حتى يصل الطرفان إلى بلوغ اللذة النهائية وهي
القذف عند الرجل والرعشة عند المرأة
بعد نهاية الاتصال الجنسي تحتاج المرأة أكثر من الرجل إلى كلام
لطيف وقبلات خفيفة وأحضان لبضع دقائق وهذا مايهمله معظم الرجال
وهو مما يفسد متعة الجنس عند الزوجات .
اداب الجماع
ان "مداعبة ما قبل الجماع" هي مقدمة مهمة، ربما يترتب عليها .فشل أو نجاح العلاقة الجنسية كلها
وهناك كتبُ تتحدث عن "مداعبة ما قبل الجماع" بوصفها عالماً من الاستمتاع
وإمتاع الحواس المختلفة للزوجين من الشم والذوق والسمع والبصر واللمس.
ولكل حاسة من الحواس طرق للإمتاع والاستمتاع، وأكتفي هنا بذكر أمثلة:
عن "الشم": الروائح الذكية تنبه المشاعر، وهناك زيوت عطرية معينة، تزيد من الرغبة.
عن "السمع": الحديث الهامس، وغناء المرأة لزوجها، وغناء الرجل لزوجته، وإن توافر الصوت العذب فسيكون هذا أدعى لاستدعاء العواطف والمحبة بينهما.
واستخدام الألوان الزاهية في الملابس والفرش مما ينبه حاسة "البصر"، والستر والانكشاف، والتغطية والتعرية فن يساهم - لمن يجيده - في إثارة المشاعر.
أما "اللمس" فهناك فن "المساج" ويهدف إلى تحويل الجلد كله - في جميع أنحاء الجسم - إلى عضو حساس متفاعل يقظ ومثار.
و يجري الحديث عن مواضع أكثر حساسية عند المرأة وهي: أرنبة الأنف، وأسفل الأذنين، وحلمتا الصدر، والشفاه، والأعضاء الجنسية الخارجية، وجانبا الرقبة، ولكل موضع من هذه المواضع طرق لإثارته ومداعبته.
وعند الذكر فإن نفس المواضع "تقريباً" تبدو أكثر حساسية من غيرها.
و القبلة ضرورة ملحة فى كل لقاء بين الزوجين، فالحياة الزوجية يجب ألا تخلو من العواطف.
والعلاقة الزوجية لابد أن يسبقها الكثير من المقدمات، والقبلة هى أهم هذه المقدمات، ولا يخفى عن الأذهان نفور الكثير من الزوجات من العلاقة الزوجية بسبب جمودها وخلوها من القبلات فغاب عنهن الحمل والإنجاب لفترة طويلة.
والمداعبات التى تتم قبل المعاشرة الزوجية لها أهمية خاصة فهناك بعض الغدد التناسلية الظاهرة التى تفرز سائلأ مخاطيأ لزجا يساعد على إتمام اللقاء الجنسى بلا ألم بترطيب مهبل الزوجة.
وننصح هنا الأزواج فى ليلة الزفاف بالنصائح المهمة التالية
لا يجب أن تبدأ الحياة الزوجية فى الليلة الأولى بالاغتصاب، ويمكن تأجيل اللقاء الجنسى فى هذه الليلة إلى اليوم التالى إذا كان هناك خوف من إتمامه، إلى أن تهدأ العروس وتطمئن إلى زوجها.
يجب أن تكون القبلة هى أول رسول بين العروسين، كما يجب أن تنتهى بها المعاشرة، فبعد الانتهاء من الجماع يشعر الرجل بالرغبة فى النوم، فى حين تحتاج المرأة لحوالى نصف ساعة أو أكثر حتى تستغرق فى النوم.
تخلص من الروتين فى العلاقة الزوجية فاللمسة والكلمة والهمسة لها أكبر الأثر ولها أهمية ملحوظة فى هذه العلاقة.
إن غريزة حواء تفرض عليها بعض التمنع والتدلل، فيجب على الزوج أن لا يعتبر ذلك نوعأ من البرود، بل ويجب على الزوجة أن لا تبالغ فى امتناعها عن زوجها.
والقبلة هى الترمومتر الذى يستطيع به الزوج أن يقيس درجة حرارة الحب لدى الزوجة، والقبلة ضرورية ومطلوبة كما أسلفنا فى العملية الجنسية، مع ملاحظة أن تكرارها دون إتمام المعاشرة يسبب احتقانأ شديدأ فى الأعضاء التناسلية للمرأة، ".
ا
ويعتبر النهد من أكثر مواضع الإثار لدى المرأة ، وأيضا هو من أكثر المثيرات لشهوة الرجل وبعض الرجال أثناء مداعبتهم لنهدي الزوجة يقومون بمصهما والرضاع منهما ، وأحيانا يكون فيهما لبن فيظن البعض أنه إذا رضع ذلك اللبن وابتلعه فإنه يصبح إبنا لزوجته بالرضاع وليس زوجها ( وهذا من الجهل ) فالرضاع الذي تثبت به الحرمة هو ما كان في الحولين أي عندما يكون المرء صغيرا في سن الرضاع أما الرضاع في الكبر فلا يكون محرِّما ، فمن استساغ فعل ذلك من الأزواج فلا شيء عليه .
اطالة وقت الجماع
أولا باستخدام بعض الأدوية الكيميائية و من اشهرها الفياجرا بشرط أستشارة طبيب قبل الاستخدام عن مدي ملامتها لك كذلك هناك الكثير من المراهم الموضعية التي تسبب بعض التخدر للقضيب مما يؤخر زمن القذف
ثانيا هناك الكثير من المركبات من الطب الشعبي المفيدة من
أشهرها شرش الزلوع و الجنسنج والكثير من المركبات الموجودة لدي محلات العطارة
كما هناك مركبات لدي محلات الأغذية والمقويات الخاصة بالرياضيين
هذه المركبات تزيد من الكفاءة الجنسية وهي من مكونات طبيعية اي ليس لها أعراض جانبية .
أما اذا كنت لا تهوي الأدوية فهناك طريقة تحتاج لصبر ...هذه الطريقة تتلخص في الأتي
اولا يستحسن ان تبدأ ممارسة الجنس في ظروف هادئة بدون اثارة مسبقة
ثانيا تبدأ في ممارسة الجنس بطريقة عادية حتي تصل الي ان تكون علي وشك القذف فتخرج القضيب وتجعل شريكتك تمسك به بشدة حتي تمنع القذف بعد ان تتمالك أعصابك تعود مرة أخري لممارسة الجنس وتكرر نفس الخطوات حتي خمس مرات ثم بعد ذلك تنهي العملية الجنسية.
تتبع هذه الطريقة .. وهكذا حتي تشعر بالتحسن .
أسباب فشل عملية الجماع
1- انشغال ذهن الزوج وقلقه أو حزنه لأمور خارجة عن الجماع وهذا يؤثر عليه فى استحضار قوته للجماع فيجد صعوبة فى انتصاب العضو واتمام عملية الجماع .
2- فى كثير من الحالات التى يعانى الزوجين أو أحدهما من أمراض نفسية تؤثر فى القوة الجنسية أو يتناولان أحدهما نوعا من العقاقير المهدئة .
3- أن يصاب الزوج بحالة من الخجل والحرج والحياء تمنعه من مباشرة الجماع
4- عدم اهتمام المرأة بزوجها خاصة فى مظهرها فلا تهتم بمظهرها ولا تفابل زوجها مقابلة حارة بل تقابله مقابلة باردة وفى ملابس المطبخ والغسل والكنس ثائرة الشعر . فيؤدى ذلك كله أو بعضه الى عزوف الزوج عن الاقبال على معاشرة زوجته .
5- أن يكون عمل الزوج شاقا مجهدا يستنفذ معظم طاقاته البدنية والعقلية .
6- الاحباط الناتج عن فشل عملية الجماع فى ليلة أو ليال سابقة فيبقى معه أثر الفشل فيما يليه من اللقاءات فيسبب له قلقا شديدا يمنعه من اتمام الجماع والاستمرار فيه فيزداد الاحباط والفشل .
7- اقبال الزوج على الجماع مباشرة دون تقديم مداعبة وتقبيل مباشرة مما يمهد للجماع .
8- تباعد فترات الجماع فيكون بين المرة والأخرى أيام كثيرة أو أسابيع أو شهور وهذا التباعد يؤدى الى الزهد ..
فالاستمتاع الجيد بالجنس يتطلب حالة نفسية جيدة في أغلب الأحيان
أيضا لابد أن يكون الجسم في حالة جيدة من النشاط فممارسة الجنس
والبدن مرهق ومتعب لاتساعد على الاستمتاع بالجنس ، فالبدن المرهق
المتعب الذي أضناه السهر لن يستمتع بالجنس كما يستمع البدن النشيط
الذي أخذ بحظه من الراحة وليس معنى هذا عدم ممارسة الجنس في
ساعات الليل المتأخرة ولكن لابد أن يكون البدن مرتاحا نشيطا
المكان الذي سيتم فيه ممارسة الجنس بين الزوجين من الأفضل أن
يكون مهيئا وهذا يختلف باختلاف الأذواق والمقصود أن لا تكون هناك
منغصات أثناء العملية الجنسية
لابد أن يكون هناك هدف من الاتصال الجنسي وهو الاستمتاع بالجنس
وإشباع الغريزة لكلا الزوجين وحين يحرص الزوجان على وجود هذا
الهدف قبل الاتصال الجنسي فإن ذلك يساعد على الاستمتاع بالجنس
عند الدخول إلى المكان الذي ستتم فيه العملية الجنسية قل ( اللهم جنبنا
الشيطان وجنب الشيطان مارزقتنا ) حتى تكون للزوجين حرزا إن شاء
الله من أعين الشياطين وأذاهم
تبدأ التهيئة للاتصال الجنسي بالكلام والقبلات والمداعبات
, وغير ذلك من حركات مثيرة للشهوة وتساعد على التهيئة للاتصال الجنسي
عندما يصبح الزوجان في حالة إثارة كاملة ( وهنا لابد أن يراعي
الزوجان بعضهما البعض فأحيانا يصل الرجل إلى الإثارة الكاملة
والزوجة لم تصل بعد أو العكس ) حين يصبح الزوجان في الإثارة تبدأ
عملية الإتصال بين الجسدين ويمكن للزوجين ممارسة الجنس بأوضاع
مختلفة ويستمر النكاح حتى يصل الطرفان إلى بلوغ اللذة النهائية وهي
القذف عند الرجل والرعشة عند المرأة
بعد نهاية الاتصال الجنسي تحتاج المرأة أكثر من الرجل إلى كلام
لطيف وقبلات خفيفة وأحضان لبضع دقائق وهذا مايهمله معظم الرجال
وهو مما يفسد متعة الجنس عند الزوجات .
اداب الجماع
ان "مداعبة ما قبل الجماع" هي مقدمة مهمة، ربما يترتب عليها .فشل أو نجاح العلاقة الجنسية كلها
وهناك كتبُ تتحدث عن "مداعبة ما قبل الجماع" بوصفها عالماً من الاستمتاع
وإمتاع الحواس المختلفة للزوجين من الشم والذوق والسمع والبصر واللمس.
ولكل حاسة من الحواس طرق للإمتاع والاستمتاع، وأكتفي هنا بذكر أمثلة:
عن "الشم": الروائح الذكية تنبه المشاعر، وهناك زيوت عطرية معينة، تزيد من الرغبة.
عن "السمع": الحديث الهامس، وغناء المرأة لزوجها، وغناء الرجل لزوجته، وإن توافر الصوت العذب فسيكون هذا أدعى لاستدعاء العواطف والمحبة بينهما.
واستخدام الألوان الزاهية في الملابس والفرش مما ينبه حاسة "البصر"، والستر والانكشاف، والتغطية والتعرية فن يساهم - لمن يجيده - في إثارة المشاعر.
أما "اللمس" فهناك فن "المساج" ويهدف إلى تحويل الجلد كله - في جميع أنحاء الجسم - إلى عضو حساس متفاعل يقظ ومثار.
و يجري الحديث عن مواضع أكثر حساسية عند المرأة وهي: أرنبة الأنف، وأسفل الأذنين، وحلمتا الصدر، والشفاه، والأعضاء الجنسية الخارجية، وجانبا الرقبة، ولكل موضع من هذه المواضع طرق لإثارته ومداعبته.
وعند الذكر فإن نفس المواضع "تقريباً" تبدو أكثر حساسية من غيرها.
و القبلة ضرورة ملحة فى كل لقاء بين الزوجين، فالحياة الزوجية يجب ألا تخلو من العواطف.
والعلاقة الزوجية لابد أن يسبقها الكثير من المقدمات، والقبلة هى أهم هذه المقدمات، ولا يخفى عن الأذهان نفور الكثير من الزوجات من العلاقة الزوجية بسبب جمودها وخلوها من القبلات فغاب عنهن الحمل والإنجاب لفترة طويلة.
والمداعبات التى تتم قبل المعاشرة الزوجية لها أهمية خاصة فهناك بعض الغدد التناسلية الظاهرة التى تفرز سائلأ مخاطيأ لزجا يساعد على إتمام اللقاء الجنسى بلا ألم بترطيب مهبل الزوجة.
وننصح هنا الأزواج فى ليلة الزفاف بالنصائح المهمة التالية
لا يجب أن تبدأ الحياة الزوجية فى الليلة الأولى بالاغتصاب، ويمكن تأجيل اللقاء الجنسى فى هذه الليلة إلى اليوم التالى إذا كان هناك خوف من إتمامه، إلى أن تهدأ العروس وتطمئن إلى زوجها.
يجب أن تكون القبلة هى أول رسول بين العروسين، كما يجب أن تنتهى بها المعاشرة، فبعد الانتهاء من الجماع يشعر الرجل بالرغبة فى النوم، فى حين تحتاج المرأة لحوالى نصف ساعة أو أكثر حتى تستغرق فى النوم.
تخلص من الروتين فى العلاقة الزوجية فاللمسة والكلمة والهمسة لها أكبر الأثر ولها أهمية ملحوظة فى هذه العلاقة.
إن غريزة حواء تفرض عليها بعض التمنع والتدلل، فيجب على الزوج أن لا يعتبر ذلك نوعأ من البرود، بل ويجب على الزوجة أن لا تبالغ فى امتناعها عن زوجها.
والقبلة هى الترمومتر الذى يستطيع به الزوج أن يقيس درجة حرارة الحب لدى الزوجة، والقبلة ضرورية ومطلوبة كما أسلفنا فى العملية الجنسية، مع ملاحظة أن تكرارها دون إتمام المعاشرة يسبب احتقانأ شديدأ فى الأعضاء التناسلية للمرأة، ".
ا
ويعتبر النهد من أكثر مواضع الإثار لدى المرأة ، وأيضا هو من أكثر المثيرات لشهوة الرجل وبعض الرجال أثناء مداعبتهم لنهدي الزوجة يقومون بمصهما والرضاع منهما ، وأحيانا يكون فيهما لبن فيظن البعض أنه إذا رضع ذلك اللبن وابتلعه فإنه يصبح إبنا لزوجته بالرضاع وليس زوجها ( وهذا من الجهل ) فالرضاع الذي تثبت به الحرمة هو ما كان في الحولين أي عندما يكون المرء صغيرا في سن الرضاع أما الرضاع في الكبر فلا يكون محرِّما ، فمن استساغ فعل ذلك من الأزواج فلا شيء عليه .
اطالة وقت الجماع
أولا باستخدام بعض الأدوية الكيميائية و من اشهرها الفياجرا بشرط أستشارة طبيب قبل الاستخدام عن مدي ملامتها لك كذلك هناك الكثير من المراهم الموضعية التي تسبب بعض التخدر للقضيب مما يؤخر زمن القذف
ثانيا هناك الكثير من المركبات من الطب الشعبي المفيدة من
أشهرها شرش الزلوع و الجنسنج والكثير من المركبات الموجودة لدي محلات العطارة
كما هناك مركبات لدي محلات الأغذية والمقويات الخاصة بالرياضيين
هذه المركبات تزيد من الكفاءة الجنسية وهي من مكونات طبيعية اي ليس لها أعراض جانبية .
أما اذا كنت لا تهوي الأدوية فهناك طريقة تحتاج لصبر ...هذه الطريقة تتلخص في الأتي
اولا يستحسن ان تبدأ ممارسة الجنس في ظروف هادئة بدون اثارة مسبقة
ثانيا تبدأ في ممارسة الجنس بطريقة عادية حتي تصل الي ان تكون علي وشك القذف فتخرج القضيب وتجعل شريكتك تمسك به بشدة حتي تمنع القذف بعد ان تتمالك أعصابك تعود مرة أخري لممارسة الجنس وتكرر نفس الخطوات حتي خمس مرات ثم بعد ذلك تنهي العملية الجنسية.
تتبع هذه الطريقة .. وهكذا حتي تشعر بالتحسن .
أسباب فشل عملية الجماع
1- انشغال ذهن الزوج وقلقه أو حزنه لأمور خارجة عن الجماع وهذا يؤثر عليه فى استحضار قوته للجماع فيجد صعوبة فى انتصاب العضو واتمام عملية الجماع .
2- فى كثير من الحالات التى يعانى الزوجين أو أحدهما من أمراض نفسية تؤثر فى القوة الجنسية أو يتناولان أحدهما نوعا من العقاقير المهدئة .
3- أن يصاب الزوج بحالة من الخجل والحرج والحياء تمنعه من مباشرة الجماع
4- عدم اهتمام المرأة بزوجها خاصة فى مظهرها فلا تهتم بمظهرها ولا تفابل زوجها مقابلة حارة بل تقابله مقابلة باردة وفى ملابس المطبخ والغسل والكنس ثائرة الشعر . فيؤدى ذلك كله أو بعضه الى عزوف الزوج عن الاقبال على معاشرة زوجته .
5- أن يكون عمل الزوج شاقا مجهدا يستنفذ معظم طاقاته البدنية والعقلية .
6- الاحباط الناتج عن فشل عملية الجماع فى ليلة أو ليال سابقة فيبقى معه أثر الفشل فيما يليه من اللقاءات فيسبب له قلقا شديدا يمنعه من اتمام الجماع والاستمرار فيه فيزداد الاحباط والفشل .
7- اقبال الزوج على الجماع مباشرة دون تقديم مداعبة وتقبيل مباشرة مما يمهد للجماع .
8- تباعد فترات الجماع فيكون بين المرة والأخرى أيام كثيرة أو أسابيع أو شهور وهذا التباعد يؤدى الى الزهد ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق