استمرارا للمعركة الدائرة بين جريدة الفجر وأسرة الشيخ الداعية الإسلامى محمد حسان صاحب قناة الرحمة، تقدم منتصر الزيات المحامى الوكيل القانونى لأسرة الشيخ حسان اليوم ببلاغ للنائب العام رقم 15700، ضد جريدة الفجر ورئيس تحريرها عادل حمودة، يفند فيه جميع الإدعاءات التى تم نشرها ويتهم الجريدة بالابتزاز ومخالفة القانون وتشويه صورة الشيخ حسان.
وأكد الزيات فى تصريح خاص لليوم السابع أنه تقدم بثلاث بلاغات ضد عادل حمودة وجريدة الفجر وجميعها يتم التحقيق فيها بما لديهم من مستندات تكشف زيف وكذب ما تم نشره فى الصحيفة، موضحا أن المحضر الأول الذى تم تحريره ضد نجل الشيخ محمد فى 31 يوليو الماضى من الفتاة تم حفظه لعدم وجود أدلة على صحته أو وجود ما يؤيد اتهامها.
وكشف الزيات أن الطب الشرعى أثبت عدم صحة ما ادعته الفتاة وأنها لم تكن حاملا كما ادعت من أحمد حسان، بجانب أنها متزوجة ولديها طفلتان، كما أن شقيق الفتاة وائل عبد السلام أثبت فى محضر رسمى بقسم شرطة أكتوبر أن شقيقته مريضة نفسيا وتعانى من انفصام بالشخصية، ونفى مطلقا أى اتصال بين محررين من جريدة الفجر مع الأسرة، وتم التحقيق وإثبات ذلك فى البلاغ رقم 526 لسنة 2010 وآخر ثم 15446، حيث استمعت النيابة لأقوال جميع الأطراف وتم إثبات كذب ما نقلته الجريدة، مضيفا أن الشيخ حسان داعية إسلامى كبير لم يُعرف عنه غير الاعتدال يتعرض للابتزاز والإهانة وتتعرض عائلته للسب والقذف بلا سبب، وأن الصحيفة تستخدم كل الحيل والألاعيب التى تتنافى مع الشجاعة وميثاق العمل الصحفى تستخدمها فى الإساءة للرجل وعائلته وإيذاء محبيه ومريديه فى كل مكان من المعمورة.
وأوضح الزيات أنه اتصل شخصيا برئيس تحرير جريدة الفجر وأرسل له المستندات والأدلة التى تكذب ادعاءات الفتاة، إلا أنه تم تشويه الرد بطريقتهم فى الخفض والرفع، متهما الجريدة بالانتقائية فى العرض حتى فى الرد وفى تفنيد المستندات.
وقال الزيات “لو أن المسألة تتعلق برأى يحتاج لحماية لهانت المشكلة، ولقرعناهم الحجة بالحجة، ولو أنها تتعلق بمباراة فكرية لألجمناهم حجرا فما أوهى أفكار تلك الجريدة وما أتفه القضايا التى تثيرها؟ إنهم يبتزون عباد الله الآمنين ويشهرون بهم لأغراض دنيئة ليست من القوافى المحترمة أو الموضوعات النبيلة، ولو افترضنا صحة ما هو ليس بصحيح مطلقا فما علاقة الشيخ محمد حسان؟ وإلا لوجب التشهير بابن نوح عليه السلام وزوجة لوط عليه السلام؟
واختتم الزيات بلاغه بأن الأمر بدا كأن له أهدافا خاصة مجهولة، والناشر يتعمد نشر مزاعم سطرتها صاحبتها فى بلاغها عن قصة مكذوبة زعمت فيها زواج “أحمد” ابن الشيخ حسان بها عرفيا وأجهضها مرتين!! بصورة متكررة بروايات مزيدة لا تتعلق بما جرى من تحقيقات ووقائع مكذوبة عامدا نشر الأراجيف بما يعتقد أنه سيؤذى الداعية محمد حسان ويؤذيه فى أسرته وعائلته غمزا ولمزا.
المصدر: اليوم السابع والفهالك
وأكد الزيات فى تصريح خاص لليوم السابع أنه تقدم بثلاث بلاغات ضد عادل حمودة وجريدة الفجر وجميعها يتم التحقيق فيها بما لديهم من مستندات تكشف زيف وكذب ما تم نشره فى الصحيفة، موضحا أن المحضر الأول الذى تم تحريره ضد نجل الشيخ محمد فى 31 يوليو الماضى من الفتاة تم حفظه لعدم وجود أدلة على صحته أو وجود ما يؤيد اتهامها.
وكشف الزيات أن الطب الشرعى أثبت عدم صحة ما ادعته الفتاة وأنها لم تكن حاملا كما ادعت من أحمد حسان، بجانب أنها متزوجة ولديها طفلتان، كما أن شقيق الفتاة وائل عبد السلام أثبت فى محضر رسمى بقسم شرطة أكتوبر أن شقيقته مريضة نفسيا وتعانى من انفصام بالشخصية، ونفى مطلقا أى اتصال بين محررين من جريدة الفجر مع الأسرة، وتم التحقيق وإثبات ذلك فى البلاغ رقم 526 لسنة 2010 وآخر ثم 15446، حيث استمعت النيابة لأقوال جميع الأطراف وتم إثبات كذب ما نقلته الجريدة، مضيفا أن الشيخ حسان داعية إسلامى كبير لم يُعرف عنه غير الاعتدال يتعرض للابتزاز والإهانة وتتعرض عائلته للسب والقذف بلا سبب، وأن الصحيفة تستخدم كل الحيل والألاعيب التى تتنافى مع الشجاعة وميثاق العمل الصحفى تستخدمها فى الإساءة للرجل وعائلته وإيذاء محبيه ومريديه فى كل مكان من المعمورة.
وأوضح الزيات أنه اتصل شخصيا برئيس تحرير جريدة الفجر وأرسل له المستندات والأدلة التى تكذب ادعاءات الفتاة، إلا أنه تم تشويه الرد بطريقتهم فى الخفض والرفع، متهما الجريدة بالانتقائية فى العرض حتى فى الرد وفى تفنيد المستندات.
وقال الزيات “لو أن المسألة تتعلق برأى يحتاج لحماية لهانت المشكلة، ولقرعناهم الحجة بالحجة، ولو أنها تتعلق بمباراة فكرية لألجمناهم حجرا فما أوهى أفكار تلك الجريدة وما أتفه القضايا التى تثيرها؟ إنهم يبتزون عباد الله الآمنين ويشهرون بهم لأغراض دنيئة ليست من القوافى المحترمة أو الموضوعات النبيلة، ولو افترضنا صحة ما هو ليس بصحيح مطلقا فما علاقة الشيخ محمد حسان؟ وإلا لوجب التشهير بابن نوح عليه السلام وزوجة لوط عليه السلام؟
واختتم الزيات بلاغه بأن الأمر بدا كأن له أهدافا خاصة مجهولة، والناشر يتعمد نشر مزاعم سطرتها صاحبتها فى بلاغها عن قصة مكذوبة زعمت فيها زواج “أحمد” ابن الشيخ حسان بها عرفيا وأجهضها مرتين!! بصورة متكررة بروايات مزيدة لا تتعلق بما جرى من تحقيقات ووقائع مكذوبة عامدا نشر الأراجيف بما يعتقد أنه سيؤذى الداعية محمد حسان ويؤذيه فى أسرته وعائلته غمزا ولمزا.
المصدر: اليوم السابع والفهالك
0 التعليقات:
إرسال تعليق