لندن: كشفت أبحاث طبية حديثة أن مراكز الإحساس والعاطفة بالمخ البشري تشهد نشاطاً زائداً عند تعرض الإنسان للأحزان ومشاعر الآخرين.
وأكد فريق من العلماء البريطانيين المشرفين على الأبحاث، أن صور أشعة الرنين المغناطيسي التي التقطت عند تعرض بعض الأفراد لمشاعر الحزن والشجن لعدد من أصدقائهم، أظهرت تنامي نشاط عدد من خلايا المخ المسئولة عن الإحساس والعاطفة لتصبح شاهداً قوياً على تفاعل الإنسان بآلام وأحزان الآخرين.
ومن خلال الأبحاث التي أجريت على ما يقرب من 108 أشخاص تم تعريضهم لصور مؤلمة وأخري لإصابات عدد من الرياضيين وأشار المشاركين إلى أنهم شعروا بالألم والحزن لما تعرض له الأشخاص في الصور بجانب إحساسهم ببعض الألم في نفس موضع إصابة الرياضيين بالصور.
وأكد فريق من العلماء البريطانيين المشرفين على الأبحاث، أن صور أشعة الرنين المغناطيسي التي التقطت عند تعرض بعض الأفراد لمشاعر الحزن والشجن لعدد من أصدقائهم، أظهرت تنامي نشاط عدد من خلايا المخ المسئولة عن الإحساس والعاطفة لتصبح شاهداً قوياً على تفاعل الإنسان بآلام وأحزان الآخرين.
ومن خلال الأبحاث التي أجريت على ما يقرب من 108 أشخاص تم تعريضهم لصور مؤلمة وأخري لإصابات عدد من الرياضيين وأشار المشاركين إلى أنهم شعروا بالألم والحزن لما تعرض له الأشخاص في الصور بجانب إحساسهم ببعض الألم في نفس موضع إصابة الرياضيين بالصور.
0 التعليقات:
إرسال تعليق