واشنطن: كشف الأطباء عن وجود ديدان طفيلية من أنواع خاصة يمكنها أن تعيش في عين الإنسان وتبدأ في التغذية عليها تدريجياً، مما يؤدي لآلام في العين المصابة، وضعف في الرؤية، وحدوث ألم شديد عند التعرض لأي ضوء.
وأشار الأطباء إلى صعوبة تشخيص هذا النوع من الإصابات، نظراً لأنه يحتاج إلى عينات من الأجزاء المحتمل إصابتها، تؤخذ بطريقة خاصة للفحص للتحقق من نوع الدودة المسبب للمرض.
ووصنف الباحثون الديدان الطفيلية بشكل عام إلى الديدان المدورة "نيماهيلمنث" الطفيلية والديدان المسطحة "بلاتيهلمنث" الطفيلية والتي تضم مجموعتين منها الشراطيات "سيستودز" والمثقوبات "تريماتودز"، محذرين من أخطرها وهى الديدان الطفيلية المدورة التي تنتقل إلى الإنسان عن طريق ذبابة معينة تحمل هذه الدودة.
وتعتبر مراحل هجرة هذه الدودة في أنحاء الجسم خطيرة جداً، حيث يمكنها التنقل في نسيج العين التشريحي من داخل وخارج العين وعنها يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ويبلغ معدل هجرة هذه الدودة بمعدل 1 سم / دقيقة.
ويمكن للدودة أن تتحرك داخل كرة العين وتصيبها بالضرر الشديد، وقد يتم استخراجها بالملقط عندما تكون ظاهرة في الملتحمة (المنطقة البيضاء من العين) ويمكنها أيضاً أن تصل إلى أعضاء أخرى كفروة الرأس والقلب وأماكن أخرى.
وأشار الباحثون إلى أن خطر هذه الدودة الطفيلية يكمن أنه في حالة موتها بسرعة بسبب جرعة معينة من الدواء الخاص بها تتحلل وتطلق المواد الخاصة بها بشكل قد يؤدي إلى تأزم الجهاز المناعي، مما يشكل خطراً على العين نفسها وكل عضو ماتت فيه هذه الدودة، وقد يصل الأمر إلى التهاب الدماغ التحسسي والذي غالباً ما يتطور إلى غيبوبة عميقة.
وأشار الأطباء إلى صعوبة تشخيص هذا النوع من الإصابات، نظراً لأنه يحتاج إلى عينات من الأجزاء المحتمل إصابتها، تؤخذ بطريقة خاصة للفحص للتحقق من نوع الدودة المسبب للمرض.
ووصنف الباحثون الديدان الطفيلية بشكل عام إلى الديدان المدورة "نيماهيلمنث" الطفيلية والديدان المسطحة "بلاتيهلمنث" الطفيلية والتي تضم مجموعتين منها الشراطيات "سيستودز" والمثقوبات "تريماتودز"، محذرين من أخطرها وهى الديدان الطفيلية المدورة التي تنتقل إلى الإنسان عن طريق ذبابة معينة تحمل هذه الدودة.
وتعتبر مراحل هجرة هذه الدودة في أنحاء الجسم خطيرة جداً، حيث يمكنها التنقل في نسيج العين التشريحي من داخل وخارج العين وعنها يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ويبلغ معدل هجرة هذه الدودة بمعدل 1 سم / دقيقة.
ويمكن للدودة أن تتحرك داخل كرة العين وتصيبها بالضرر الشديد، وقد يتم استخراجها بالملقط عندما تكون ظاهرة في الملتحمة (المنطقة البيضاء من العين) ويمكنها أيضاً أن تصل إلى أعضاء أخرى كفروة الرأس والقلب وأماكن أخرى.
وأشار الباحثون إلى أن خطر هذه الدودة الطفيلية يكمن أنه في حالة موتها بسرعة بسبب جرعة معينة من الدواء الخاص بها تتحلل وتطلق المواد الخاصة بها بشكل قد يؤدي إلى تأزم الجهاز المناعي، مما يشكل خطراً على العين نفسها وكل عضو ماتت فيه هذه الدودة، وقد يصل الأمر إلى التهاب الدماغ التحسسي والذي غالباً ما يتطور إلى غيبوبة عميقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق