حملت وكالة الانباء" يو بى أى" توقعات غير طيبة للفلكي التونسي الشهير حسن الشارني، وقال الشارونى ان العام المقبل 2010 الذي سيحلّ بعد أيام سوف يشهد العديد من الاحداث الدامية فى منطقتنا العربية، ابرزها ا
لكشف عن أن زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن، لقي مصرعه منذ العام 2006، وأن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية كانت "تُفبرك" تصريحاته.
وذهب الشارني الى الجزم بان زعيم حزب الله اللبناني الشيخ حسن نصر سوف يتعرض لمحاولة اغتيال، فضلا عن وقوع اضطرابات كبيرة، وزلازل وحرائق كثيرة وقال الشاروني، الذي يتولى منصب نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين 2010 ، نقلتها الوكالة عن الحدث، إن "الدلائل الفلكية تشير إلى إن لبنان سيشهد بعض الأعمال الإرهابية اللامسؤولة، واغتيال شخصية سياسية مرموقة، ولكن هذه الأحداث الأليمة لن تؤثر على استقرار هذا البلد".
وأضاف أن "حياة حاكم إحدى الدول العربية المشرقية ستكون خلال العام 2010 في خطر"، فيما ستشهد الساحة الفلسطينية "اغتيال أحد كوادر حركة فتح من الذين لعبوا دورا مشبوها في مجزرة جنين".
أما بالنسبة إلى الشأن العراقي، فقد توقع الشاروني اغتيال "شخصية سياسية هامة سيشعل فتيل الحرب الطائفية"، وذلك رغم الإعلان عن حلول جديدة لمعضلة العراق.
وبالنسبة إلى أمريكا، قال إن "سنة 2010 ستكون سنة المشاكل بالنسبة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي ستكون حياته خلال العام المقبل في خطر، كما انه سيمر بأيام بل أسابيع سوداء".
وأشار إلى أنه سيتم خلال العام المقبل الكشف عن وثائق جديدة عن دور أمريكا في حرب العراق، وسياسة التمويه والكذب التي اتبعها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن الذي ستتم
محاكمته. وعلى اية حال تظل اقوال الفلكيين داخلة في اطار "كذب المنجمون ولو صدقوا".
لكشف عن أن زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن، لقي مصرعه منذ العام 2006، وأن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية كانت "تُفبرك" تصريحاته.
وذهب الشارني الى الجزم بان زعيم حزب الله اللبناني الشيخ حسن نصر سوف يتعرض لمحاولة اغتيال، فضلا عن وقوع اضطرابات كبيرة، وزلازل وحرائق كثيرة وقال الشاروني، الذي يتولى منصب نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين 2010 ، نقلتها الوكالة عن الحدث، إن "الدلائل الفلكية تشير إلى إن لبنان سيشهد بعض الأعمال الإرهابية اللامسؤولة، واغتيال شخصية سياسية مرموقة، ولكن هذه الأحداث الأليمة لن تؤثر على استقرار هذا البلد".
وأضاف أن "حياة حاكم إحدى الدول العربية المشرقية ستكون خلال العام 2010 في خطر"، فيما ستشهد الساحة الفلسطينية "اغتيال أحد كوادر حركة فتح من الذين لعبوا دورا مشبوها في مجزرة جنين".
أما بالنسبة إلى الشأن العراقي، فقد توقع الشاروني اغتيال "شخصية سياسية هامة سيشعل فتيل الحرب الطائفية"، وذلك رغم الإعلان عن حلول جديدة لمعضلة العراق.
وبالنسبة إلى أمريكا، قال إن "سنة 2010 ستكون سنة المشاكل بالنسبة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي ستكون حياته خلال العام المقبل في خطر، كما انه سيمر بأيام بل أسابيع سوداء".
وأشار إلى أنه سيتم خلال العام المقبل الكشف عن وثائق جديدة عن دور أمريكا في حرب العراق، وسياسة التمويه والكذب التي اتبعها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن الذي ستتم
محاكمته. وعلى اية حال تظل اقوال الفلكيين داخلة في اطار "كذب المنجمون ولو صدقوا".
0 التعليقات:
إرسال تعليق