الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009

العسل وكل ما يتعلق به

صفات العسل
العسل هو غذاء النحل الطبيعي يحصل عليه من رحيق الازهار المتنوعة ثم يجري عليه النحل بعض الاعمال مثل تحويل سكر السكروز الى سكريات بسيطةكالفركتوز والكلوكوزوذلك بواسطة الانزيمات ويعمل النحل على تبخير نسبة كبيرة من الماء الموجود به لمنع التخمر


الرطوبة في العسل
الوزن النوعي للعسل يعتمد على نسبة الرطوبة الموجودة فيه وكمية الرطوبة فيه تعتمد على مصدره النباتي ودرجة الحرارة وموعد وطريقة
الفرز
فرز العسل قبل نضجه في الاطارات النحلية يزيد نسبة الرطوبة
ازهار بعض النباتات مثل الحمضيات تكون رطوبتها عالية
efractometerتقاس الرطوبة في العسل بواسطة جهاز هيدرومتر العسل او


الصفات الطبيعية والكيماوية للعسل
يختلف التركيب الكيماوي لسكريات العسل من مصدر لاخر للاسباب التالية
اختلاف نوع التربة
ظروف البيئة ونوع النباتات
موعد الفرز وطريقته وعملية انضاج العسل
هذه الاسباب التي تجعل لون او طعم اورائحة العسل مختلفة حتى لو كان النحل في نفس المكان
ونفس هذه الاسباب التي تجعل قابلية العسل للتبلور مختلفة بين عسل واخر


الوان العسل
للعسل الوان مختلفة تتراوح بين الابيض المائي والناصع والعنبري الفاتح والفاتح جدا وكذلك الغامق
هذه الاصباغ هي من مشتقات الكلوروفيل والكاروتين والزازانثوفيلوصبغات غير معرفة بعد
من اكثر الاسباب تأثيرا بلون العسل هي كمية الاملاح المعدنية التي تسبب زيادتها زيادة في درجة اللون الاغمق للعسل
حرارة الجو تسبب ايضا تغير اللون واذا سخن العسل يغمق لونه واذا حفظ بحرارة غير مناسبة تؤثر باللون


انواع العسل ، واجودهــا
انواع العسل كثير جدا ولكن بالعموم عسل السدر وعسل الطلح وعسل البرسيم وعسل الربيع هو الاكثر في محيطنا اما اجود الانواع وخاصة الذي يريد العلاج فيحرص على العسل المنتج من المراعي الطبيعية البعيدة عن التلوث والمبيدات والرش. مثلا في بطون الأودية او في الجبال او في البراري فانه ينتج عسلا ذا قيمة علاجية عالية مع ملاحظة عدم استعمال أي علاج للنحل في تلك الفترة لان العلاجات ممكن ان تنتقل الى العسل . ثم يليه عسل النحل المنتج من المزارع وهو اقل جودة من العسل البري بسبب وجود الرش والمبيدات للمزروعات وايضا وجود بعض الثمار التي يزورها النحل ويمتص منها العصارة السكرية ثم يليه النحل المربى في المنازل وبين المساكن وعلى أسطح المنازل فانه اذا لم يجد الرحيق الكافي فانة قد يتجة الى متبقيات المشروبات وغيرها فيكون عموما عسلا غذائيا وليس علاجيا وعموما يجب التحري عند البحث عن العسل العلاجي ان يكون من مراعي طبيعية لم يتصرف فيها الإنسان


الطريقة الصحيحة لحفظ العسل


الطريقة لصحيحة لحفظ العسل اولا ابعاده عن الثلاجة وذلك لان العسل يمتص الرطوبة الجوية بسرعة مما يزيد وزنه وقد تودي الى تخمره
يجب حفظ العسل في عبوات مناسبة زجاجية او ستنلستيل ويبتعد عن العبوات المعدنية
يحفظ في مكان معتم بعيدا عن اشعة الشمس والضوء
يجب ان يحفظ في مكان جاف
يجب ان يحفظ على درجة حرارة منخفضه


ما رأيك بالعسل الموجود الآن في الأسواق ؟


العسل الموجود في الاسواق اذا كان من اشخاص اهل ثقة ويعرفون مصدر العسل ويعلمون سير العمل في المنحل المستخرج منه العسل وطرق إنتاجه فهذا هو المطلوب اما اذا كان قصدك العسل المستورد فنفس الكلام ينطبق علية اذا كان المورد مثلا يعرف المصدر ومكان النحل ويذهب بنفسة ويشرف على الفرز وسير العمل وينقل العسل بالوسائل السريعة الشحن الجوي مثلا فكذلك العسل يكون بإذن الله مقبولا .اما ان يأتي ولا يعلم أين مصدرة وكيف استخرج وطرق إنتاجه و تعبئته مسألة تجارية بحتة فقط ثم يرسل في البواخر وتأخذ عدة أيام حتى تصل ويتعرض العسل للحرارة واشعة الشمس وقد يتعرض للرطوبة في البحر ثم ينزل في الميناء ويركن كذلك عدة ايام ثم ينقل للميناء الجاف ويركن عدة ايام في حرارة الشمس وتحت أشعتها فاعتقد والله اعلم ان قيمتة العلاجية اصبحت عديمة الفائدة حتى ولو كان طبيعيا ومن مصادر موثوقة وعلى العموم بعض المختصين مثل الدكتور احمد الغامدي الامين العام المساعد لاتحاد النحالين العرب والمشرف على وحدة أبحاث النحل بجامعة الملك سعود يقول (كما هو معروف فإن العسل المنتج محليا أفضل من المستورد علاجيا لأن المستورد يعمل له عدة معاملات حتى تطول فترة تسويقه فمثلا يسخن لتقتل الخمائر ويعمل له فلترة حتى تنزع الشوائب وحبوب اللقاح لمنع تجمدة مستقبلا لذلك يحدث تكسر لبعض الإنزيمات المهمة علاجيا نتيجة للتسخين وتتأثر لذعة طعم العسل نتيجة لتصفية حبوب اللقاح منه). ويقول الباحث في مجال النحل والعسل والعلاج الشيخ فايز القثامي صاحب مجموعة النحل الجوال في سؤال عن العسل الذي يأتينا من أوروبا ؟
- في الغالب يكون لأجل التصدير دون النظر للمنفعة، فقد يكون العسل صينياً ويتم تصديره عن طريق أوروبا لأجل كسب سمعة البلد الأوروبي، فهو بشكل عام جيد بصفته عسلاً غذائياً وليس دوائياً. فالعسل الدوائي لابد أن يخضع لاشتراطات، فيما يخص المصدر العشبي الذي يجب أن يكون معروفاً وأيضاً عملية إنضاج العسل في الخلية، وكذلك عملية استخراج العسل من الخلية لابد أن تكون بشكل نظيف دون التعرّض لأي ملوثات، كذلك عملية النقل والتخزين يجب أن تكون بطريقة جيدة دون التعرض للتسخين أو أشعة الشمس المباشرة، ويجب تعبئة العسل في عبوات زجاجية داكنة، لأن الضوء يكسر جزيئات العسل ويؤثر فيه، وأيضاً نجد أن العسل كلما كان حديث الصنع كلما كان أكثر جودة، وكلما قدم إنتاجه كلما كانت جودته أقل


الطعم والرائحة والخواص التي يتكون منها للعسل
اختلاف الرائحة والطعم بسبب اختلاف نوع مصادر الرحيق فالحمضيات لها رائحة زكية وطعم مميز وكذلك العسل الطازج تكون رائحته اقوى من القديم
تنتج الرائحة والطعم بفعل الزيوت الطيارة والحوامض والكحوليات الموجودة في ازهار النباتات
% اما حلاوة العسل فتمتاز بانها تفوق حلاوة سكر القصب بمقدار25
ويحتوي العسل على احماض عضوية كالستريك والخليك والبيوتريك والفورميك وغيرها من الاحماض ولكن ليس شرطا ان تكون موجودة في كل الانواع
ويوجد في العسل انزيمات كالدايستيز والامليز والفوسفتيز وغيره وانزيمات منتجة للحوامض
مصدر الانزيمات من النباتات و من الافرازات الغددية لمعدة النحل وتعمل الانزيمات على اتمام التفاعلات الكيماوية اللازمة لتجهيز العسل بعد جلبه من مصادره
يوجد بالعسل غرويات يمكن رؤيتها بالعين ويسبب عدم التخلص منها تعكر لون العسل وهي تتكون من مواد صمغيةغير متبلورة
ان ازالة هذه الغرويات تساعد النحل على الاحتفاظ بلونه حتى بظروف الحرارة العالية
يوجد بالعسل فيتامينات مختلفة من مصدر نباتي لاخر ويحصل النحل على هذه الفيتامينات من حبوب اللقاح
ويحتوي العسل على بروتينات قليلةوهي مواد ذائبة بالماء مصدرها الرحيق وحبوب اللقاح والغذاء الملكي
ويحتوي على المعادن وكلما غمق لون العسل كانت المعادن اكثر


تبلور العسل
ان تبلور العسل من الصفات الطبيعية للعسل وهي من دلائل جودة العسل وتختلف سرعة ونسبة التبلور من نوع لاخر اعتمادا على نضج


العسل ونوع الرحيق
سرعته تعتمد على نسبة سكر الكلوكوز الى الفركتوزوالغرويات والرطوبة
سكر الكلوكوز هو الذي يتبلور فقط وهذا ما يفسر وجود طبقة سائلة واخرى متبلورة في العسل
اما الفرق بين البلورات الصغيرة والكبيرة فهو يحدث بسبب سرعة التبلور فسريع التبلور بلوراته اصغر من بطئ التبلور
انخفاض درجة الحرارة يساعد على التبلور ووجد ان العسل يتبلور بدرجة اقل 14 مئوية
للسيطرة على التبلوريعمل البعض على تسخين العسل وهذا عمل غير مرغوب لما يسببه من تغير في خصائص العسل
والافضل تصفية العسل جيدا بمصفاة ناعمة وتركه بالوعاء الخاص ( المنضج) لفترة لا تقل عن اسبوعين وتجميع الجزيئات التي تطفو على سطحه قبل تعبئته بالعبوات الخاصة
خزن العسل بحرارة اعلى من 20 تقلل التبلور
عدم استعمال اقراص شمعية فيها بقايا عسل متبلور


التركيب الكيماوي للعسل :
ومهما يكن من أمر اختلاف لون العسل .. فانه بجميع ألوانه يحتوي على المركبات التالية :


1 ـ الجلوكوز ( سكر العنب ) : و هو يوجد بنسبة 75%و السكر الأساسي الرئيسي الذي تسمح جدران الأمعاء بمروره إلى الدم .. على
عكس بقية الأنواع من السكاكر ـ و خاصة السكر الأبيض المعروف علمياً بسكر القصب ـ التي تتطلب من جهاز الهضم إجراء عمليات متعددة ،
من التفاعلات الكيماوية ، و الاستقلابات الأساسية ، حتى تتم عملية تحويلها إلى سكاكر بسيطة أحادي كالجليكوز ـ يمكن الدم امتصاصها
من خلال جدر الأمعاء .
هذا و إن سكر ( الجليكوز ) الذي في العسل .. بالإضافة إلى كونه سهل الامتصاص .. فإنه سهل الادخار
ذلك أنه يتجه بعد الامتصاص إلى الكبد مباشرة فيتحول إلى غلوكوجين ، يتم ادخاره فيه لحين الحاجة .. فإذا ما دعت الضرورة لاستخدامه ..
يعاد إلى أصله ( جلوكوز) يسير مع الدم ، ليستخدم كقوة محركة في العضلات .
و من الملاحظ أن القيمة الحرارية للعسل مرتفعة جداً ، لاحتوائه على الجلوكوز .. و قد ثبت أن كيلوجراماً واحداً من العسل يعطي 3150حريرة
2 ـ بعض الأحماض العضوية بنسبة 0,08 % ثمانية إلى عشرة آلاف .
3 ـ كمية قليلة من البروتينيات .
4 ـ عدد لا بأس به من الخمائر الضرورية لتنشيط تفاعلات الاستقلال في الجسم ، و تمثيل الغذاء ..و نستطيع أن نتبين الأهمية الكبرى لهذه
الخمائر التي توجد في العسل إذا ما عرفنا و وظائفها المبينة فينا يلي :
أ . خميرة ( الأميلاز ) : و هي التي تحول النشاء الذي في الخبز و مختلف المواد النشوية ، إلى سكر عنب ( غلوكوز ) .
ب . خميرة ( الأنفزتاز) : و هي التي تحول سكر القصب ( السكر العادي ) إلى سكاكر أحادية ( غلوكوز وفراكتوز) يمكن امتصاصها في
الجسم.
جـ .خميرتا ( الكاتالاز ) و ( البيروكسيداز ) : الضروريتان في عمليات الأكسدة و الإرجاع التي في الجسم .
د . خميرة ( الليباز) : الخاصة بهضم الدسم و المواد الشحمية .
5 . أملاح معدنية بنسبة 0.018 % و على الرغم من ضآلة آلة نسبتها ، فإن لها أهمية كبرى ، بحيث تجعل العسل غذاء ذا تفاعل قلوي ..
مقاوماً للحموضة .. له أهمية كبرى في معالجة أمراض الجهاز الهضمي المترافقة بزيادة كبيرة في الحموضة و القرحة .
و من أهم العناصر المعدنية التي في العسل : البوتاسيوم و الكبريت و الكالسيوم و الصوديوم و الفوسفور و المنغزيوم و الحديد والمنغنيز ...و
كلها عناصر معدنية ضرورية لعملية بناء أنسجة الجسم الإنساني و تركيبها .
6 . كميات قليلة من الفيتامينات لها وظائف حيوية ( فيزيولوجية ) مهمة ، نفصلها على الشكل التالي :
أ ـ فيتامين ب1 وهو وجود بنسبة 0,15% ملغ / لكل كيلو غرام من العسل وله دور أساسي في عمليات التمثيل الغذائي داخل الجسم ،
و لا سيما بالنسبة للجملة العصبية .
ب ـ فيتامين ب 2 : و يوجد بنسبة 1.5 نلغ / كغ .. و هي النسبة نفسها التي يوجد بها في لحم الدجاج ..
و هو يدخل في تركيب الخمائر المختلفة التي تفرزها الغدد في الجسم .
جـ . فيتامين ب3 : بنسبة 2 ملغ / كغ ... و هو فيتامين مضاد لالتهابات الجد .
د ـ فيتامين ب5 : بنسبة 1 ملغ / كغ .
هـ ـ فيتامين بث : المضاد النزيف .
و ـ فيتامين حـ : بنسبة 50 ملغ / كغ .. وهو من مناعة الجسم و مقاومته للأمراض .
7 ـ حبيبات غروية وزيوت طيارة ، تعطيه رائحة وطعماً خاصاً .
8 ـ مواد ملونة تعطيه لونه الجميل


النسب التقريبية للمواد المكونة للعسل
ماء 18%
سكرفواكه (فركتوز) 40%
سكر عنب (جلوكوز) 24%
سكر قصب (سكروز) ودكسترين وسكر شعير وسكاكر أخرى 4%
مواد بروتينية 0،2%
نتروجين 0،4%
أملاح معدنية 0،2%
فيتامينات 15نوع
مواد أخرى غير معينة 4،6%
طريقه معرفه الغش فى العسل او طرق التعرف على العسل المغشوش
توجد فى الاسواق الكثير من منتجات العسل ويقال هذا طبيعى وهذا غير طبيعى
كيف ذلك
لنتعرف سويا
العسل الطبيعى له قوام متماسك شديد الغلظه
اذا ترك فى مكان بارد يحدث له حاله تشبه التجمد
وهذا لا يحدث مع العسل المغشوش
ولا يظهر له ما يسمى رغاوى بيضاء
لونه يمثل المكان الذى اخذ منه كيف العسل الماخوذ من زهور شجر الكافور تجد له رائحه الكافور والماخوذ من شجر الفاكهه تجده بنفس
الرائحه وايضا النحل اذا بدا فى بدايه الموسم على التغذى على نوع معين من ازهار الرحيق لا يتغذى على نوع اخر منعا للاختلاط العسل الا


فى حالات نادره وشاذه احيانا
العسل منتج بروتينى حيوانى ولذلك عند حرقه تجد له رائحه مميزه جميله ولا يتغير لونه
العسل عند اخذ ملعقه مع نصف كوب من الماء وتقلبه يتحول لون الماء الى لون العسل
وتقال الكثير عن طرق اكتشاف غش العسل ولكن اقول لكم انت طرق اكتشاف غش العسل لا ياتى الا عن طريق شخص متمرس وايضا له خبره
الشفاء في العسل :


بعد أن تعرفنا على التركيب الكيماوي للعسل ، و أهمية مركباته للإنسان .. نستطيع أن نخوض في خواصه العلاجية ، مع شيء من الإيجاز،
مع شيء من الإيجاز و التبسيط ، ويمكننا أن نجمل ذلك في الملاحظات التالية :
أولاً ـ إن أهم خواص العسل أنه وسط غير صالح لنمو البكتيريات الجرثومية و الفطريات ... لذلك فهو قاتل للجراثيم ، مبيد لها أينما وجد ...
على عكس ما شاع في الولايات المتحدة منذ ثلاثين سنة من أن العسل ينقل الجراثيم ، كما ينقلها الحليب بالتلوث .
و لقد قام طبيب الجراثيم ( ساكيت ) باختبار اثر العسل على الجراثيم ، بالتجربة العلمية .. فزرع جراثيم مختلفة الأمراض في العسل
الصافي .. و أخذ يترقب النتائج ..
و كانت دهشته عظيمة .. عندما رأى أن أنواعاً من هذه الجراثيم قد ماتت خلال بضع ساعات .. في حين أن أشدها قوة لم تستطع البقاء
حية خلال بضعة أيام !
لقد ماتت طفيليات الزحار ( الديزيتريا) بعد عشر ساعات من زرعها في العسل .. و ماتت جراثيم حمى الأمعاء ( التيفوئيد ) بعد أربع و
عشرين ساعة .. أما جراثيم الالتهاب الرئوي .. فقد ماتت في اليوم الرابع .. و هكذا لم تجد الجراثيم في العسل غلا قاتلاً و مبيداً لها !!
كما أن الحفريات التي أجريت في منطقة الجزة بمصر .. دلت على وجود إناء ، فيه عسل ، داخل الهرم ، مضى عليه ما ينوف على ثلاثة
آلاف وثلاثمائة عام .. و على الرغم من مرور هذه المدة الطويلة جداً ، فقد ظل العسل محتفظاً ، لم يتطرق إليه الفساد ... بل إنه ظل
محتفظاً بخواصه ، لم يتطرق إليه الفساد .. بل إنه ظل محتفظاً حتى بالرائحة المميزة للعسل !!
ثانياً ـ إن العسل الذي يتألف بصورة رئيسة من الغلوكوز( سكر العنب ) يمكن استعماله في كل الاستطبابات المبنية على الخواص العلاجية
للغليوكز .. كأمراض الدورة الدموية، و زيادة التوتر و النزيف المعوي ، وقروح المعدة ، و بعض أمراض المعي في الأطفال ، و أمراض معدية مختلفة مثل التيفوس و الحمى القرمزية و الحصبة و غيرها .. بالإضافة إلى أنه علاج ناجح للتسمم بأنواعه .
هذا .. و إن الغلوكوز المدخر في الكبد ( الغلوكوجين ) ليس ذخيرة للطاقة فحسب .. بل إن وجود المستمر ، في خلايا الكبد ، و بنسبة ثابتة
تقريباً ، يشير إلى دوره في تحسين و بناء الأنسجة و التمثيل الغذائي .
و لقد استعمل الغليكوز حديثاً ، و على نطاق واسع ، ليزيد من معاونة الكبد للتسمم .


في علاج فقر الدم :
يحتوي العسل على عامل فعال جداً له تأثير كبير على الخضاب الدموي ( الهيموغلوبين ) ولقد جرت دراسات حول هذا الأمر في بعض
المصحات السويسرية أكدت التأثير الفعال على خضاب الدم حيث ازدادت قوام الخضاب في الدم من 57% إلى 80%في الأسبوع الأول أي
بعد أسبوع واحد من المعالجة بالعسل . كما لوحظت زيادة في وزن الأطفال الذين يتناولون العسل الزيادة في الأطفال الذين لا يعطون عسلاًَ


في شفاء الجروح :
لقد ثبت لدكتور ( كرينتسكي ) أن العسل يسرع في شفاء الجروح .. و علل ذلك المادة التي تنشط نمو الخلايا وانقسامها ( الطبيعي ) ..
الأمر الذي يسرع في شفاء الجروح .
و لقد دلت الإحصائيات التي أجريت في عام 1946 على نجاعة العسل في شفاء الجروح .. ذلك أن الدكتور : ( س . سميرنوف) الأستاذ في معهد تومسك الطبي .. استعمل العسل في علاج الجروح المتسببة عن الإصابة بالرصاص في 75 حالة .. فتوصل إلى أن العسل ينشط نمو الأنسجة لدى الجرحى الذين لا تلتئم جروحهم إلا ببطء .
و في ألمانيا يعالج الدكتور ( كرونيتز ) و غيره آلاف الجروح بالعسل و بنجاح، مع عدم الاهتمام بتطهير مسبق، و الجروح المعالجة بهذه
الطريقة تمتاز بغزارة افرازاتها إذ ينطرح منها القيح و الجراثيم .
و ينصح الدكتور (بولمان) باستعمال العسل كمضاد جراحي للجروح المفتوحة ... و يعرب عن رضاه التام عن النتائج الطيبة التي توصل إليها في هذا الصدد لأنه لم تحدث التصاقات أو تمزيق أنسجة أو أي تأثير عام ضار ..


فى علاج لجهاز التنفس :


استعمل العسل لمعالجة أمراض الجزء العلوي من جهاز التنفس ..و لا سيما ـ التهاب الغشاء المخاطي و تقشره ، و كذلك تقشر الحبال الصوتية .
و تتم المعالجة باستنشاق محلول العسل بالماء الدافئ بنسبة 10%خلال 5 دقائق .
و قد بين الدكتور ( كيزلستين ) أنه من بين 20 حالة عولجت باستنشاق محلول العسل ... فشلت حالتان فقط .. في حين أن الطرق
العلاجية الأخرى فشلت فيها جميعاً .. و هي نسبة علية في النجاح كما ترى ..
و لقد كان لقدرة العسل المطهر و احتوائه على الزيوت الطيارة أثر كبير في أن يلجأ معمل ماك (mak ) الألماني إلى إضافة العسل إلى
المستحضرات بشكل ملموس .
هذا و يستعمل العسل ممزوجاً بأغذية و عقاقير أخرى كعلاج للزكام .. و قد وجد أن التحسن السريع يحدث باستعمال العسل ممزوجاً بعصير
الليمون بنسبة نصف ليمونه في 100غ من العسل .


فى وأمراض الرئة :


استعمل ابن سينا العسل لعلاج السل في أطواره الأولى .. كما أن الدكتور ( ن. يورش ) أستاذ الطب في معهد كييف يرى أن العسل يساعد
العضوية في كفاحها ضد الإنتانات الرئوية كالسل و خراجات الرئة و التهابات القصبات و غيرها .. و على الرغم من أن البيانات الكثيرة للعلماء تشهد بالنتائج المدهشة للعسل ، في علاج السل .. فإنه لا يوجد دليل على وجود خواص مضادة للسل في العسل .. و لكن من المؤكد أن
العسل يزيد من مقاومة الجسم عموماً .. الأمر الذي يساعد على التحكم في العدوى .


أمراض القلب :


عضلة القلب .. التي لا تفتأ باستمرار على حفظ دوران الدم ، و بالتالي تعمل على سلامة الحياة .. لا بد لها من غذاء يقوم بأودها .
و قد تبين أن العسل ، لوفرة ما فيه من ( غلوكوز) ، يقوم بهذا الدور ... و من هنا وجب إدخال العسل في الطعام اليومي لمرض القلب .


أمراض المعدة و الأمعاء :


إن المنطق الأساسي لاستعمال العسل كعلاج لكافة أمراض المعدة و الأمعاء المترافقة بزيادة في الحموضة، هو كون العسل ، غذاء ذا تفاعل
قلوي .. يعمل على تعديل الحموضة الزائدة .ففي معالجة قروح المعدة و الأمعاء .. ينصح بأخذ العسل قبل الطعام بساعتين أو بعده بثلاث
ساعات ..
و قد تبين أن العسل يقضي على آلام القرح الشديدة ، و على حموضة الجوف ، و القيء .. و يزيد من نسبة( هيموغلوبين) الدم عند
المصابين بقرح المعدة و الاثنى عشري .
و لقد أثبتت التجربة اختفاء الحموضة بعد العلاج بشراب العسل .كما أظهر الكشف بأشعة رونتجن ( التصوير الشعاعي ) اختفاء التجويف
القرحي في جدار المعدة ، لدى عشرة مصابين بالقرحة من أصل أربعة عشر مريضاً .. و ذلك بعد معالجتهم بشراب العسل ، لمدة أربعة
أسابيع .. و هي نسبة ، في الشفاء ،عالية معتبرة .


لأمراض الكبد :


إن كافة الحوادث الاستقلالبية تقع في الكبد تقريباً .. الأمر الذي يدل على الأهمية القصوى لهذا العضو الفعال ..
و قد ثبت بالتجربة .. أن ( الغلوكوز ) الذي هو المادة الرئيسية المكونة للعسل ، يقوم بعمليتين اثنتين :
1 . ينشط عملية التمثيل الغذائي في الكبد .
2 . ينشط الكبد لتكوين الترياق المضاد للبكتريا .. الأمر الذي يؤدي إلى زيادة مقاومة الجسم للعدوى .
كما أنه تبين أن العسل أهمية كبيرة في معالجة التهاب الكبد و الآلام الناتجة عن حصوات الطرق الصفراوية .


أمراض الجهاز العصبي :


إن هذه الخاصة نابعة أيضاً ، من التأثير المسكن للغلوكوز في حالات الصداع ، و الأرق ، و الهيجان العصبي .. و لقد لاحظ الأطباء الذين
يستعملون العسل في علاج الأمراض العصبية ، قدرته العالية على إعطاء المفعول المرجو .


للأمراض الجلد و الأرتيكاريا ( الحكة ) :


نشر الباحثون العاملون في عيادة الأمراض الجلدية ، سنة 1945 ، في المعهد الطبي الثاني ، في موسكو .. مقالة عن النجاح في علاج
سبعة و عشرين مريضاً ، من المصابين بالدمامل و الخراجات ... ثم شفاؤهم بواسطة استعمال أدهان كمراهم .
و لا يخفى ما للادهان بالعسل ، من أثر في تغذية الجلد ، و إكسابه نضارة و نعومة .


لأمراض العين :


استعمل الأطباء ، في الماضي ، العسل .. كدواء ممتاز لمعالجة التهاب العيون .. و اليوم .. و بعد أن اكتشف أنواع كثيرة من العقاقير و
المضادات الحيوية ، لم يفقد العسل أهميته .. فقد دلت الإحصائيات على جودة العسل في شفاء التهاب الجفون و الملتحمة ، و تقرح
القرنية ، و أمراض عينية أخرى .
و من أكثر المتحمسين الاستطباب بمراهم العسل ، الأساتذة الجامعيون في منطقة( أوديسا) في الاتحاد السوفيتي ، و خصوصاً ،الأستاذ
الجامعي ( فيشر ) و الدكتور ( ميخائيلوف ) .. حتى إن تطبيب أمراض العين بمراهم العسل انتشر في منطقة ( أوديسا ) كلها .
و قد كتب الدكتور( ع . ك . أوساولكو) مقالاً ضمنه مشاهدته و تجاربه في استعمال العسل لأمراض العين ، و قد أوجز النتائج التي توصل إليها بالنقاط التالية
1 ـ يبدي العسل بدون شك تأثيراً ممتازاً على سير مختلف آفات القرنية الالتهابية ، فكل الحالات المعندة على العلاج العادية و التي طبقنا
فيها المرهم ذا السواغ العسلي تحسنت بسرعة غريبة . كما أن عدداً من حادثات التهاب القرنية على اختلاف منشئه ، أدى تطبيق العسل
صرفاً فيها إلى نتائج طبية .
2 ــ يمكننا أن ننصح باستعمال العسل باستعمال العسل كسواغ من أجل تحضير معظم المراهم العينية باعتبار أن للعسل نفسه تأثيرات
ممتازة على سير جميع آفات القرنية .
3 ــ من المؤكد أن ما توصلنا إليه من نتائج يدعوا المؤسسات الصحية كافة و التي تتعاطى طب العيون أن تفتح الباب على مصراعيه لتطبيق
العسل على نطاق واسع في معالجة أمراض العيون .


مرض السكري:


نشر الدكتور ( دافيدرف ) الروسي عام 1915 خلاصة لأبحاثه في استعمال العسل لمرض السكر ..فبين ما خلاصته أن استعمال العسل
لمرض السكر مفيد جداً في الحالات التالية :
1 . كنوع من الحلوى ليس منها ضرر.
2 . كمادة غذائية تضاف إلى نظام المريض الغذائي .. إذ أن تناول العسل ، لا يسعر بعده ، بأي رغبة في تناول أي نوع من الحلوى المحرمة
عليه .. و هذا عامل مهم في الوقاية .
3 . كمادة مانعة لوجود مادة ( الأسيتون ) الخطرة في الدم .. إذ أن ظهور ( الأسيتون ) في الدم يحتم استعمال السكريات ، و أتباع نظام
أكثر حرية في الغذاء ، على الرغم من مضارها للمريض .. و ذلك للحيلولة دون استمرار وجوده .. و العسل باعتباره مادة سكرية يعمل على
الحؤول دون وجوده .
4 . كمادة سكرية .. لا تزيد ، بل على العكس تنقص من إخراج سكر العنب و اطراحه .... و قد تم تفسير ذلك عملياً بعد أن تم اكتشاف (
هرمون ) مشابه ( للأنسولين ) في تركيب العسل الكيميائي .
هذا و قد بين الدكتور ( لوكهيد ) .. الذي كان يعمل في قسم الخمائر بأوتاوا ، عاصمة كندا ، أن بعض الخمائر المقاومة للسكر ، و غير
الممرضة للإنسان.. تظل تعيش في العسل .


اضطرابات طرح البول :


يرى الدكتور ( ريمي شوفان ) أن الفركتوز ( سكر الفواكه ) الذي يحتوي العسل على نسبة عالية منه ـ يسهل الإفراز البولي أكثر من
الغلوكوز ( سكر العنب ) ، و أن العسل أفضل من الاثنين معاً ، لما فيه من أحماض عضوية و زيوت طيارة و صباغات نباتية تحمل خواص فيتامينية .


و لئن كثر الجدل حول العامل الفعال الموجود في العسل الذي يؤدي إلى توسيع الأوعية الكلوية و زيادة الإفرازات الكلوي ( الإدرار ) ، إلا أن تأثيره الملحوظ لم ينكره أحد منهم ، حتى إن الدكتور ( ساك ) بين أن إعطاء مئة غرام ثم خمسين غراماً من العسل يومياً أدى إلى تحسين
ملموس ، وزوال كل من التعكر البولي و الجراثيم العضوية .


الأرق و أمراض الجهاز العصبي :


لقد أثبتت المشاهدات السريرية الخواص الدوائية للعسل قي معالجة أمراض الجهاز العصبي فقد بين البروفيسور ( ك . بوغوليبوف) و ( ف
كيسيليفا) نجاح المعالجة بالعسل لمريضين مصابين بداء الرقص ( و هو عبارة عن تقلصات عضلية لا إرادية تؤدي إلى حركات عفوية في
الأطراف ) ففي فترة امتدت ثلاث أسابيع أوقفت خلالها كافة المعالجات الأخرى حصل كل من المريضين على نتائج باهرة .. لقد استعادا
نومهما الطبيعي وزال الصداع و نقص التهيج و الضعف العام .


مرض السرطان :


لقد ثبت لدى العلماء المتخصصين أن مرض السرطان معدوم بين مربي النحل المداومين على العمل بين النحل و لكنهم حاروا في تفسير
هذه الزاهرة ..
فمال بعضهم إلى الاعتقاد بأن هذه المناعة ضد مرض السرطان ، لدى مربي النحل .. كردها إلى سم النحل .. الذي يدخل مجرى الدم ،
باستمرار ـ نتيجة لما يصابون به من لسع النحل أثناء عملهم .
و مال آخرون إلى الاعتقاد بان هذه المناعة هي نتيجة لما يتناوله مربو النحل من العسل المحتوي على كمية قليلة من الغذاء الملكي ، ذي
الفعلية العجيبة ، و كمية أخرى من حبوب اللقاح .
و لقد مال كثير من العلماء إلى الرأي الثاني .. خصوصً بعد ما تم اكتشافه من أن نحل العسل ، يفرز بعض العناصر الكيماوية على حبوب
اللقاح ، تمنح انقسام خلاياها .. و ذلك تمهيداً لاختزانها في العيون السداسية إن هذه المواد الكيماوية الغريبة ، التي تحد من انقسام
حبوب اللقاح ، و التي يتناولها الإنسان بكميات قليلة جداً مع العسل .. لربما لها أثر كبير في الحد من النمو غير الطبيعي لخلايا جسم
الإنسان .. و بالتالي منع الإصابة بمرض السرطان .
و على كل حال .. ما زالت الفكرة مجرد شواهد و ملاحظات .. لم يبت العلم فيها بشيء .. شأنها في ذلك شأن الكثير من الملاحظات التي
لم يبت فيها .. و لا يزال مرض السرطان لغزاً يحير الأطباء .. و يجهد الدارسين ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‌‌.


الأمراض النسائية :


إقياء الحامل وحالات الغثيان التي تصاب بها أمور أرقت الأطباء ..
لقد أجهدهم إيجاد الدواء المناسب ، حتى أن الطب النفسي قد خاض غمار تطبيب هذه الحالات ، على الرغم من عدم جدواه في ذلك
بسب طول مدة المعالجة و غلاء كلفة المادة .
و لقد توصل حديثاً بعض العلماء إلى استعمال حقن وريدية تحتوي عل 40% من محلول العسل ـ الصافي كان لها أثر فعال في الشفاء، هذا و
قد تبين أن إدخال العسل في الراتب الغذائي للمرأة الحامل يؤدي دوراً كبيراً في مساعدتها أثناء فترة الحمل .


غـذاء مثـالــي :


إن العسل غذاء مثالي لجسم الإنسان ، يقيه الكثير من المتاعب ، التي تجلبها له الأغذية الاصطناعية الأخرى ..
و إن القيمة الغذائية للعسل تكمن في خاصتين اثنتين متوفرتين فيه : 1 . إن العسل غذاء ذو تفاعل قلوي .. يفيد في تطرية و تنعيم جهاز
الهضم .. و تعديل شيء من الحموضة الناتجة عن الأغذية الأخرى .
2 . إن العسل يحوي على مضادات البكتريا ( الجراثيم ) .. فهو بذلك يحمس الأسنان من نقص الكالسيوم ،و بالتالي يحول دون النخر .. على
نقيض السكاكر الأخرى ، التي تحلل بقاياها بواسطة البكتريا .. الأمر الذي يؤدي إلى تكوين أحماض ، منها اللبن ، الذي يمتص الكالسيوم
من الأسنان تدريجياً .. فيحدث النخر فيها .


العسل غذاء جيد للأطفال و الناشئين :


يعمل على تغذية الطفل و لقد جرب الأثر الفعال للعسل على الأطفال في بعض المصحات السويسرية حيث جرى تقسيم الأطفال إلى ثلاث
فئات : قدم للفئة الأولى نظام غذائي اعتيادي و قدم للفئة الثانية النظام السابق نفسه مضافاً إليه العسل و قدم للفئة الثالثة النظام
الغذائي نفسه للفئة الأولى مع إضافة أدوية مختلفة عوضاً عن العسل لزيادة الشهية أو لرفع نسبة الخضاب فأعطت الفئة الثانية التي
أعطيت عسلاً أحسن النتائج بالنسبة للحالة العامة ، و أعلى زيادة في الوزن و أعلى نسبة لخضاب الدم و يرى الدتور ( زايس ) أن المواد
الفعالة في العسل التي تؤثر على قوام الخضاب هي ما يحويه العسل من مواد معدنية كالحديد و النحاس و المنغنيز .


ومازال العلم يكتشف المزيد والمزيد

1 التعليقات:

  1. تعرف معنا على أفضل أنواع العسل عبر موسوعة Eatglobe الغذائية كل مايخض المواد الغذائية والأخبار المنوعة المتعلقة بغذاء المستقبل والعديد والعديد .

    ردحذف

Bookmark and Share

أقسام المدونة

2015 (1) أبراج (44) اتصالات (113) أحياء (1) اخبار (136) اخطاء (1) ادسنس (2) ادعيه (7) أزواق (1) إستخراج (1) إسرائيل (7) اسرار (1) أعشاب (19) أعياد (1) أغانى (7) أفريقيا (1) أفكار (2) أفلام (4) إقتصاد (19) الأردن (2) الأرض (12) الاسره (1) الأطفال (33) الإلكترونيه (3) الألوان (1) الأنبياء (1) البحرين (1) البشرة الدهنيه (1) البيئة (14) الترتيب (1) الجزائر (2) الجن (1) الربح (7) الرجل (40) الرسول (12) الزواج وأنواعه (31) السعوديه (10) الشبكة (9) الشعر (30) الشمس (6) الشوربات (19) الشيطان (2) الصيف (1) الصين (2) ألعاب (3) العالم (19) العراق (3) العنكبوتيه (1) الفراسه (6) القمر (4) القنوات الأجنبية (3) الكويت (1) الله (20) ألمانيا (2) المرأه (96) المغرب (2) المنصورة (2) الهجرة (7) الهند (2) الهيدروجين (1) أمثال (1) أمراض_الجسم​ (1) أمريكا (10) إنجلترا (1) أوراكل (4) أوروبا (1) إيران (2) إيميلات (5) باكستان (1) بترول (1) بحث (4) برامج (29) برمجة (6) بريطانيا (2) بسكلته (5) بشرتك (10) بطاقات (1) بناء (1) بنوك (2) بورصة (23) تاريخ (45) تحب (3) تحضير (1) تخسيس​ (1) ترددات (15) تركيا (1) تركيب (1) تساقط (8) تطوير المواقع (29) تعريفات (16) تعليم (43) تفاحة​ (1) تفاحة_فى_اليوم​ (1) تكنولوجيا (44) تلوث (3) توقعات (12) تونس (1) تونس. سفارات (1) ثورة (1) جمال (4) جوال (1) جوجل (19) حذف الباتش (1) حساسية (2) حشرات (1) حقائق (1) حقيقه ام خيال (23) حقيقه_وخيال​ (1) حكم (1) حيوانات (5) خضروات (8) خلق (2) دبى (2) دليل (2) دورات أمن المعلومات (19) دورة (4) ديكور (1) دين (120) ذهب (2) رسائل (1) رمز (1) رمضان (9) روسيا (3) رياضه (14) زراعه (9) زيادة (1) سامسونج (1) سفارات (5) سلامة (1) سندوتشات (2) سوريا (1) سويسرا (1) سيارة (6) شخصيات (64) شخصيتك (18) شركات (32) شعر (5) شمس (3) صحتك (289) صلصه (5) صناعة (1) صور (11) طائرات (2) طاقة (3) طاقه المستقبل (1) طاقه حره (2) طب (1) طب_ولا_عك​ (1) طيور (18) عسكرى (25) عسل (1) علاج (70) علم البصريات (6) علماء (1) علوم (18) عيد (1) عيون (17) غاز (2) فتاوى (1) فرنسا (2) فضاء (16) فلسطين (12) فلك (12) فليسطين (3) فوائد (10) فواكة (8) فواكة_وخضروات​ (1) فودافون (4) فوركس (3) فيديو (9) فيس بوك (2) قاعدة البيانات (2) قتال (6) قصص (12) قطر (4) قمر العربسات (2) قيام الليل (1) كاريكتير (3) كتب (12) كربوهيردات​ (1) كمال اجسام (1) كمبيوتر (84) كوبا (1) كوريا (1) كيتو​ (1) كيمياء (23) لغة (1) لهجات (1) ليبيا (1) لينكس (2) مجموعة (1) محرك (4) مسجات (1) مشروعات (4) مصر (111) مطبخك (214) معادن (1) معلومات (29) مقاتلات (1) مقالات (31) مكونات (2) منتجات زراعيه (1) مهارات (1) مواقع (61) موبايل (1) موضه (2) مياه (4) نشيد (1) نصائح (8) نظم (6) نكت (8) نوكيا (15) هندسه (5) هواتف (54) وصايا (1) وظائف (9) ويندوز (3) يوتيوب (5) AdSense (4) AdWords (1) call center (2) ebay (2) Egypt (1) HSPA (2) ORACLE (2) qmax (1) search (1) seo (3) Wikipedia (2)

 
;