بحث عن الهواتف الذكية بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا
قامت به كل من الشركتين:
RIM and Real Opinions
أما أهم النتائج التي حملها البحث فهي كالتالي:
1) يتوقع 49 بالمائة من مستخدمي الهواتف الذكية تطوير هواتفهم في الأشهر الستة القادمة و70 بالمائة منهم خلال الأشهر 12 القادمة
2) 82 بالمائة من غير مالكي الهواتف الذكية يرغبون باقتناء هاتف ذكي، و54 بالمائة منهم يتوقعون الحصول على هاتف ذكي خلال عام من الآن
3) ظهر عدد كبير من الشركات العربية والتي تقدم خدمة تصميم برامج الايفون و تصميم برامج الاندرويد وHTC و برمجة تطبيقات الايفون و برمجة تطبيقات الاندرويد معظم تطبيقات الجوال مثل شركة نوخذة والتي أصبحت تنافس مثيلاتها الأجنبية
4) يقوم مستخدمو الهواتف الذكية بتنزيل 29 تطبيقه كمعدّل، في حين أن 40 بالمائة منهم يملكون عشر تطبيقات أو أقل بهواتفهم.
5) يستعمل 51 بالمائة من حاملي الهواتف الذكية التطبيقات طوال اليوم
6) يحب 73 بالمائة تنزيل التطبيقات التي تسهّل حياتهم، في حين أن 57 بالمائة مهتمون بتطبيقات الألعاب
7) 82 بالمائة من مستخدمي تطبيقات الهواتف الذكية يقومون بتنزيل تطبيق واحد على الأقل في الأسبوع
8) يقوم مستخدمو الهواتف الذكية بتنزيل 6 تطبيقات كمعدّل شهري
9) قال 53 بالمائة من مستخدمي الهواتف الذكية أنهم سيشترون التطبيقات خلال الـ 12 شهراً المقبلة (30 بالمائة لن يشتروا التطبيقات و17 بالمائة غير متأكدين)
10) سيدفع 24 بالمائة من مستخدمي الهواتف الذكية أكثر من 50 دولار أميركي على التطبيقات خلال الـ 12 شهراً المقبلة
11) يمكن أن يتاجر 58 بالمائة من المشاركين بالاستفتاء بقاعدة بياناتهم، بالإضافة إلى استقبال الإعلانات الموجهة في مقابل التطبيقات المجانية للهاتف النقال
12) ينصح 52 بالمائة أصدقائهم بالتطبيقات في حين يقدم نصفهم (26 بالمائة) تصنيفاً رقمياً بسيطاً للذين لا يعرفون الكثير عن التطبيقات
13) يعرف 33 بالمائة من الأشخاص عن التطبيقات الجديدة من خلال الأصدقاء، في حين يكتشف 38 بالمائة التطبيقات من خلال البحث بواسطة هواتفهم الذكية
14) يقّيم 14 بالمائة فقط من المشاركين، التطبيقات بالاعتماد على التغطية الإعلامية
15) يفضّل 62 بالمائة من مستخدمي الهواتف الذكية في الشرق الأوسط، من إجمالي المشاركين بالاستفتاء، استخدام التطبيقات باللغة الإنجليزي+ة، كما يفضل 39 بالمائة منهم، وجميعهم يفهمون العربية، أن تكون التطبيقات باللغة الإنجليزية أيضاً
0 التعليقات:
إرسال تعليق