لقدعلمنا بالمبشرين بالجنة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هل هناك مبشراتبالجنة ؟
هل ساوت المرأة الرجل في هذا الجانب ؟
هل نافسته ؟
هل سبقته؟
نعم لقد نافست المرأة الرجل في دخول الجنة.
فهذه أم المؤمنين خديجةرضي الله عنها يأتي جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: (اقرأ عليها السلاممن ربها عز وجل ومني، وبشرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب). رواه البخاري ومسلم
وهذه فاطمة رضي الله عنها يقول لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( أماترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة ) رواه مسلم وفي روايةلغيره ( سيدة نساء أهل الجنة )
وهذه أم سليم ـ رضي الله عنها ـ قال عنها صلىالله عليه وسلم: ( دخلتُ الجنة فسمعت خشفةً بين يدي فإذا هي العـميصاء بنت ملحان أمأنس بن مالك ) فرضي الله عنها سبقت النساء والرجال إلى الجنة اللهم ارض عنها وعن كلصحابيات رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أما المرأة السوداء التي رآها ابنعباس فقال : هذه امرأة من أهل الجنة، ثم أخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم خيرها بين الصبر والجنة، حيث جاءته وقالت:
يا رسول الله إني امرأة أصرع فادع الله لي.
فقال: أتصبرين ولك الجنة؟
قالت: نعم، ولكن ادع الله لي أن لا أتكشف.
فدعا الله لها فكانت تصرع ولا تتكشف رضي الله عنها، بشرت بالجنة لصبرها على قدرالله، ومع بشارتها بالجنة فهي لا تريد أن يرى أحد شيئاً من جسدها، ولو حصل ذلك فهي معذورة لكنها تكرهه .
فلا إلـه إلا الله ما أتقاهن لله !!
هل ساوت المرأة الرجل في هذا الجانب ؟
هل نافسته ؟
هل سبقته؟
نعم لقد نافست المرأة الرجل في دخول الجنة.
فهذه أم المؤمنين خديجةرضي الله عنها يأتي جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: (اقرأ عليها السلاممن ربها عز وجل ومني، وبشرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب). رواه البخاري ومسلم
وهذه فاطمة رضي الله عنها يقول لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( أماترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة ) رواه مسلم وفي روايةلغيره ( سيدة نساء أهل الجنة )
وهذه أم سليم ـ رضي الله عنها ـ قال عنها صلىالله عليه وسلم: ( دخلتُ الجنة فسمعت خشفةً بين يدي فإذا هي العـميصاء بنت ملحان أمأنس بن مالك ) فرضي الله عنها سبقت النساء والرجال إلى الجنة اللهم ارض عنها وعن كلصحابيات رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أما المرأة السوداء التي رآها ابنعباس فقال : هذه امرأة من أهل الجنة، ثم أخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم خيرها بين الصبر والجنة، حيث جاءته وقالت:
يا رسول الله إني امرأة أصرع فادع الله لي.
فقال: أتصبرين ولك الجنة؟
قالت: نعم، ولكن ادع الله لي أن لا أتكشف.
فدعا الله لها فكانت تصرع ولا تتكشف رضي الله عنها، بشرت بالجنة لصبرها على قدرالله، ومع بشارتها بالجنة فهي لا تريد أن يرى أحد شيئاً من جسدها، ولو حصل ذلك فهي معذورة لكنها تكرهه .
فلا إلـه إلا الله ما أتقاهن لله !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق