لأن المنطقة حساسة جدااا
و يمنع منعا كليا ادخال الأصبع فيها و هذا أمر شائع بين بعض النساء حيث تقوم بادخاله بحجة تنظيفه من الداخل وقت الوضوء أشير هنا و أؤكد أن في الأمر خطورة كبيرة لا داعي لادخال الأصبع في المهبل لأنه ينظف نفسه بنفسه بواسطة الافرازات التي يفرزها و من هنا أشير الى خطورة المواد التي تستعملنها من أجل التضييق أختي رجاء لا تتلاعبي بهذه المنطقة فهي حساسة كما يدل عليه اسمها و من أجل التضييق هناك طريقة واحدة أجمع عليها الأطباء و عي تمارين كيجل لمن تجهلها يمكن أن تسوي بحثا في غوغل فهنالك مقالات عدة عنها و عن طريقتها بالصور رجاء أخير أتركي عنك وصفات التخريب لا التضييق وواضبي على التمارين باذن الله سترين النتيجة في مدة بسيطة
ومن أحد المواقع الطبيه يقال
السؤال :
أنا لا أستعمل بعد الجماع أي وسيلة للتنظيف الداخلي للمهبل، ولاحظت وجود إفرازات بيضاء عديمة الرائحة. ونصحتني صديقتي بالتنظيف الداخلي للمهبل باستخدام إصبع اليد، ولكني لم أفعل؛ لأنني لا أدري مدى تأثير ذلك على المهبل
هل يجب أن أعمل تنظيف للمهبل بعد الجماع؟ أم أن هذه الإفرازات طبيعية ولا تضر المهبل والرحم؟
اجابة الدكتور كما هي :
الأخت العزيزة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أشكرك على سؤالك الذي سيتيح لي الفرصة لمناقشة إحدى العادات الصحية التي لا طائل من ورائها، ألا وهي التشطيف الداخلي للمهبل.
فالله سبحانه وتعالى أبدع في خلقه، ومن الأمثلة الرائعة لهذا الإبداع، التنظيم الرائع لخلق المهبل بشكل لا يسمح بتراكم الإفرازات بداخله، حيث تقوم العضلات القوية المحيطة بالمهبل بالتقلص لدفع أي إفرازات أو سوائل إلى الخارج.
كما جعل الله تعالى بأعلى المهبل عضوا مهما هو عنق الرحم، وعنق الرحم يقوم بإفراز المواد القاتلة للجراثيم للحفاظ على نظافة المهبل.
لذلك لا داعي مطلقا لاستخدام الأصابع أو الحقن المهبلية لدفع السوائل إلى داخل المهبل، ويكتفى بالتشطيف من الخارج بدقة لإزالة أي إفراز من المنطقة الخارجية، وخاصة بين الشفرين وحول الثنيات الجلدية الموجودة حولهما. ولا مانع من توجيه – بواسطة الكف أو الأصابع- تيار بسيط من الماء المنساب بهدوء إلى مدخل المهبل، وذلك بدون إدخال الأصابع أو أجهزة التشطيف.
وأثبتت الأبحاث العلمية الحديثة أن التشطيف داخل المهبل بواسطة الدش المهبلي يعرض مستخدمته لنقل الجراثيم إلى داخل الحوض، حيث تتعرض المرأة للالتهابات الداخلية والتي قد تؤثر سلبيا على الخصوبة.
تمارين كيجل لتضييق المهبل..
هي تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل) هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي المهبل والشرج. وكلما قويت هذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة (اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبض عضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التي تتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع مرتين أنها ثلاث مرات في اليوم.
وجد ايضا انها تساعد في حالات كثيرة لمن يشكو من عدم التحكم في التبول
و يمنع منعا كليا ادخال الأصبع فيها و هذا أمر شائع بين بعض النساء حيث تقوم بادخاله بحجة تنظيفه من الداخل وقت الوضوء أشير هنا و أؤكد أن في الأمر خطورة كبيرة لا داعي لادخال الأصبع في المهبل لأنه ينظف نفسه بنفسه بواسطة الافرازات التي يفرزها و من هنا أشير الى خطورة المواد التي تستعملنها من أجل التضييق أختي رجاء لا تتلاعبي بهذه المنطقة فهي حساسة كما يدل عليه اسمها و من أجل التضييق هناك طريقة واحدة أجمع عليها الأطباء و عي تمارين كيجل لمن تجهلها يمكن أن تسوي بحثا في غوغل فهنالك مقالات عدة عنها و عن طريقتها بالصور رجاء أخير أتركي عنك وصفات التخريب لا التضييق وواضبي على التمارين باذن الله سترين النتيجة في مدة بسيطة
ومن أحد المواقع الطبيه يقال
السؤال :
أنا لا أستعمل بعد الجماع أي وسيلة للتنظيف الداخلي للمهبل، ولاحظت وجود إفرازات بيضاء عديمة الرائحة. ونصحتني صديقتي بالتنظيف الداخلي للمهبل باستخدام إصبع اليد، ولكني لم أفعل؛ لأنني لا أدري مدى تأثير ذلك على المهبل
هل يجب أن أعمل تنظيف للمهبل بعد الجماع؟ أم أن هذه الإفرازات طبيعية ولا تضر المهبل والرحم؟
اجابة الدكتور كما هي :
الأخت العزيزة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أشكرك على سؤالك الذي سيتيح لي الفرصة لمناقشة إحدى العادات الصحية التي لا طائل من ورائها، ألا وهي التشطيف الداخلي للمهبل.
فالله سبحانه وتعالى أبدع في خلقه، ومن الأمثلة الرائعة لهذا الإبداع، التنظيم الرائع لخلق المهبل بشكل لا يسمح بتراكم الإفرازات بداخله، حيث تقوم العضلات القوية المحيطة بالمهبل بالتقلص لدفع أي إفرازات أو سوائل إلى الخارج.
كما جعل الله تعالى بأعلى المهبل عضوا مهما هو عنق الرحم، وعنق الرحم يقوم بإفراز المواد القاتلة للجراثيم للحفاظ على نظافة المهبل.
لذلك لا داعي مطلقا لاستخدام الأصابع أو الحقن المهبلية لدفع السوائل إلى داخل المهبل، ويكتفى بالتشطيف من الخارج بدقة لإزالة أي إفراز من المنطقة الخارجية، وخاصة بين الشفرين وحول الثنيات الجلدية الموجودة حولهما. ولا مانع من توجيه – بواسطة الكف أو الأصابع- تيار بسيط من الماء المنساب بهدوء إلى مدخل المهبل، وذلك بدون إدخال الأصابع أو أجهزة التشطيف.
وأثبتت الأبحاث العلمية الحديثة أن التشطيف داخل المهبل بواسطة الدش المهبلي يعرض مستخدمته لنقل الجراثيم إلى داخل الحوض، حيث تتعرض المرأة للالتهابات الداخلية والتي قد تؤثر سلبيا على الخصوبة.
تمارين كيجل لتضييق المهبل..
هي تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل) هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي المهبل والشرج. وكلما قويت هذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة (اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبض عضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التي تتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع مرتين أنها ثلاث مرات في اليوم.
وجد ايضا انها تساعد في حالات كثيرة لمن يشكو من عدم التحكم في التبول
0 التعليقات:
إرسال تعليق