الأحد، 5 سبتمبر 2010

مصراوي يرصد أشهر 10 طرق للتسول في رمضان

تحقيق: سامح عبد الحي - في شهر رمضان تكثر الصدقات وأعمال الخير وتزداد رغبة المواطنين في الفوز باكبر أجر ممكن حيث تتضاعف فيه " الحسنات".


وفي نفس الوقت ينشط أيضا بيزنس التسول وينتشر فكلما نظرنا حولنا في نهار رمضان وجدنا هذه الظاهرة تستفحل وتتوغل لدرجة أنها أصبحت مهنة سهلة لمن تواجهه بعض الصعوبات في العثور علي عمل، وأصبح رمضان مرتبط بالتسول لدي فئة كبيرة من المواطنين، فلم تعد الصورة النمطية التي صورتها الدراما والسينما للشحاتين والمتسولين بل ظهرت طرق جديدة وأساليب مبتكرة لاستعطاف واسترقاق قلوب المواطنين .. وظهرت علي الساحة نماذج جديدة لم تكن موجودة من قبل لتنضم إلي قائمة المتسولين .


وكشفت آخر الإحصائيات الصادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية الجنائية أن هناك 11059 منهم 7357 طفلاً أي بمتوسط سنوي 1471.4 طفلاً سنوياً على مستوي الجمهورية، وأظهرت الدراسة أن محافظة القاهرة فقط قد ظفرت بنصيب الأسد من عدد المتسولين حيث ضبط بها 4333 متسول تلتها الإسكندرية بعدد 1572 متسول في حين شهدت الظاهرة ارتفاع ملحوظ بمحافظات الوجه القبلي والبحري وأوضحت الدراسة ان ارتباط التسول يأتي في المقدمة بالأماكن والمناسبات الدينية تليها الميادين العامة والأماكن السياحية ثم المدارس والجامعات والمواصلات العامة.


ولأن شهر رمضان ارتبط بكثرة إعداد المتسولين فقد ظهرت طرق جديدة واساليب مبتكرة للشحاتة والتسول .." مصراوي" يرصد أشهر هذه الطرق وأكثرها استخداما في رمضان .. ورصد أشهر عشر طرق للتسول في هذا الشهر الكريم وهي :


- ظهرت علي الساحة في الآونة الأخيرة صورة جديدة للمتسولين بالنسبة للشكل فلم تعد ملامحهم المميزة وملابسهم البالية والممزقة هي السمة السائدة لهم والتي يعرفهم الناس بها، وإنما أصبحت ملابسهم مهندمة ومظهرهم أنيق وبالنسبة للطريقة وأسلوب طلب المساعدة تغير أيضا من الطلب بإسفاف وإلحاح والاستعطاف التمثيلي إلي السؤال بمنتهي التهذيب والتعفف .


الأمر الذي يستعطف قلوب المارة ويجعلهم يضعون أيديهم في "جيوبهم" ويخرجون الأموال ويعطونها لهم اعتقادا منهم بأن ظروفهم الصعبة هي التي وضعتهم في هذا الوضع ولايعلم الكثير ان هذا الأسلوب هو مدرسة جديدة لللشحاتة ابتكرها محترفوا التسول لاسترقاق قلوب المواطنين والحصول علي ما في جيوبهم فنجد فتاة أو شاب لا تبدو عليهم ملامح الفقر والأحتياج يستوقفون المواطنين ويطلبوا منهم مبلغ لا يتجاوز في العادة الخمس جنيهات فالفتاة تنادي المارة من الرجال والشباب وتقول لهم " الفلوس وقعت منًي وعايزة 2 جنيه أجرة الميكروباص عشان أروح لأني ساكنة في حلوان " .


ويوجد أيضا شاب أو رجل يستوقف المواطنين طالبا المساعدة لكي يصل إلي أهله في إحدي المحافظات النائية حيث أنه جاء لقضاء إحدي المصالح ولسوء حظه فقد جميع أمواله وأوراقه البعض يتعاطف مع هذه النماذج ولكن التعاطف يكون أكبر مع الفتاة ويعطي البعض الأموال ولكن هناك من أدرك ألاعيبهم وعرفها فيطلب من الفتاة أو الشاب أن يذهب معه ويدفع له أجرة المواصلات بنفسه ولا يعطيه أموالا في يده، ومن هنا يتضح أنهم ينصبون علي المواطنين لأن كل منهم يرفض أن يذهب معه المواطن ليدفع له الأجرة.


- هناك من يتاجرون بـ " العاهات " والإعاقات الجسدية فيفترش الشاب أو الشيخ المسن الأرض أو يتجول في الأماكن العامة المزدحمة كاشفا عاهته أو مكان إعاقته مستعطفا قلوب المارة مرددا كلمات يحفظها " ظهراًعن قلب " يطرق بها إذان كل من يقترب منه منددا بما فعلته الدنيا به نادبا حظه العاثر الذي جعله يرتكب هذه الفعلة التي لم يكن معتادا عليها ناقما علي الدنيا التي انقلبت موازينها وجردته من كل ما يملك وجعلته أسير الحاجة والسؤال وهذا نوع اخر من الاستعطاف يلعب علي وتر إزالة قناعة المواطنين بان هؤلاء نصابون وأنهم أغنياء وأن التسول هي المهنة التي يمتهنونها.


- مشهد أخر يرق له القلب وتقشعر منه الأبدان ويجعل الافئدة تحترق لما تتعرض له الطفولة والبراءة من انتهاك صارخ لكل معايير الأمان والاستقرار مشهد يجعلك تقف أمامه كثيرا مستعجبا علي ما ألت اليه الأوضاع في مجتمعنا .. مشهد لا يجعلك سوي أن تردد جملة واحدة " حسبنا الله ونعم الوكيل " .. المشهد له بطل واحد هو طفل لا يزيد عمره عن 8 سنوات يختار أرقي شوارع المحروسة ويجلس بها ولا نعلم هل هو الذي يختار المكان أم أن ورائه " معلم " هو الذي يأخذ الاطفال ويوزعهم علي الشوارع ويعود في نهاية اليوم ليجمع " الإيراد اليومي " هذا الطفل أو من ورائه تفتق ذهنهم عن حيلة ذكية كفيلة بأن تجعل كل منا يمد يده في جيبه ويخرج كل ما به ويعطيه لهذا الطفل الذي تبدو عليه ملامح الفقر وقد ترك البؤوس علي وجهه علامات قاسية قتلت البراءة وحطمت الطفولة .


يجلس الطفل وأمامه عدد من " علب " المناديل الورقية لا يتتجاوز سعرها الجنيهان وليست المشكلة في ذلك انما الموقف الذي يستفز مشاعرك هو ان الطفل يمسك في يده كتاب و " كشكول " يتظاهر باه يستذكر دروسه لأسترقاق قلوب المواطنين من يراه للوهلة الأولي يدرك أن الظروف القاسية هي التي جعلت هذا الطفل يواجه قسوه الحياة بالنزول إلى العمل ولكن عند التركيز معه تجده يمسك الكتاب مقلوبا وعند المرور من اماه اكثر من مرة تكتشف انه لم يقلب الصفحة وكأن المنهج كله قد حصٌر في هذه الصفحة وتكثر هذه المشاهد والمسلسلات في نهار وليالي رمضان اكثر من أي وقت أخر.


- مسلسل أخر بطولته أمرأة منتقبة مكان تصويره المواصلات العامة وأتوبيسات النقل العام سيدة يبدو من صوتها أنها في العقد الرابع من عمرها متشحة بالسواد لا يظهر منها شئ تصعد إلي الأتوبيسات داخل المواقف والمحطات تقوم بتوزيع ورقة مطوية مكتوب بداخلها " أنا أرملة وزوجي متوفي منذ أكثر من5 سنوات وترك لي 4 أولاد في مراحل التعليم المتخلفة وأنا مريضة وأعاني من الروماتيزم وارتفاع ضغط الدم وليس لدينا مصدر دخل أرجو مساعدتي حتي لا أتجه إلي طريق الحرام ".


إلي غيرها من العبارات التي تستجدي بها قلوب الركاب وقد تنجح حيلها وأساليبها في استعطاف القلوب فالكثير من الركاب يضع يده في جيبه ويخرج ويعطيها ويردد البعض الأخر عبارة " حرام نساعدها حتي لا تضطر لبيع نفسها والوقوع في احضان الرذيلة "وبهذه العبارة تكون قد نجحت البطلة في تحقيق أهدافها والحصول علي ما ترغب الحصول عليه.


- طريقة أخري من طرق التسول يتبعها البعض من السيدات المسنات والشيوخ وبعض الشباب من المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة ولكن المكان الذي تم اختياره هذه المرة هو المقاهي والكافيهات حيث يأتي او تأتي ومعها حقيبة بها كمية كبيرة من " السوداني " وتقوم بوضع كمية أمام كل زبون يجلس علي المقهي وتفعل ذلك مع جميع الجالسين وبعد الأنتهاء تنتظر قليلا ثم تبدأ في العودة وجمع ما وضعته أو تركه في حالة أن يستخرج الجالس من جيبه أي شئ .


وهذه الطريق هي نوع من التسول المقنن البعض يأكل هذا " السوداني " ويعطيها شئ والبعض الأخر لا يأكل ويقوم باعطائها او اعطائه جنيه او نصف جنيه ويلاحظ انه اثناء وضع هذا الاشياء تسمع سيل من الادعية لك ولعائلتك بالنجاح والتفوق والعني وغيرها لتستجدي بهذه الكلمات القلوب وهذه الطريقة تنشر في ليل رمضان لان المقاهي تغلق أبوابها في النهار وتنشر في المناطق الشعبية أكثر من غيرها.


- ومن أحدث طرق التسول التي ارتبطت بشهر رمضان الكريم هي طريقة يتبعها مجموعة من الشباب يكونون مجموعات مكونة من 5 افراد ويحددن لكل مجموعة منطقة معينة تنتهج هذه المجموعة أحدث طرق التسول الموجودة في الدول الاوربية وهي "التسول بالموسيقي" فكل واحد منهم يحمل في يده آله موسيقية معينة من الطبلة والرق والناي والمزمار ويقومون بتلحين وعزف مقطوعات لكبار المطربين تدربوا عليها جيدا حتي تخرج إلي الجمهور بشكل جيد ويجوبوا الشوارع والميادين ويقفون أمام كل تجمع لفترة تتعدي الدقيقة ويمسك واحد منهم بيده أناء متوسط الحجم يجمع فيه ما يعطوه لهم المواطنين من صدقات "ونفحات" مع العلم أن هؤلاء الشباب في مقتبل حياتهم ولا أعرف لماذا لا يقومون بالبحث عن عمل مناسب يحفظ كرامتهم ويستطيعون من خلاله الاستغناء عن "سؤال الناس".


- مكان أخر مختلف تماما عن الأماكن السابقة مرتبط بشهر رمضان ايضا ولكن له خصوصيته فأمام المستشفيات الحكومية وحول المراكز الطبية العامة تنتشر فئة من المواطنون يحاولن بشتي الطرق استعطاف المواطنين وتكون ادواتهم في العادة طفل صغير أو شيخ عجوز يجلس علي كرسي يحمل في يده روشتات وأحيانا يتم دفعه بواسطه أحد اقاربه ويوضع له "محاليل" و "أبر" ويصيح الذي يدفع الكرسي المتحرك قائلا " أخي يعاني من السرطان ويتناول علاج كيماوي وأحتاج إلي المساعدة يا أهل الخير مردداً الأدعية التي يحفظها وبعض آايات القراءن والأحاديث النبوية .


وفي نفس السياق تنتشر ايضا السيدات اللاتي يحملن أطفالهن ويلبسهن ملابس المرض " الملابس البيضاء " وتحوم حول المستشفي مرددة عبارات " الحقوني أبني طردوه من المستشفي ولسه مخفش عشان مش معاي فلوس " مطالبة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة بمساعدتها لاستكمال علاج أبنها ولأن الطفل المريض يستقطب القلوب ويستعطفها لا يتردد المواطنين من إعطاء هذه السيدة ومساعدتها وبذلك تكون قد نجحت خطتها مع العلم أنه قد يكون هذا الطفل قد قامت باستئجاره باليوم علما بان إيجار الطفل في اليوم الواحد يصل إلي "30 جنيها" وألبسته ملابس وأعطته ماده مخدرة لينام الطفل ويصبح " لاحول له ولا قوة " .


- إشارات المرور هي مكان الأحداث هذه المرة فاذا كنت تقود سيارة أو تسير علي قدميك تصطدم بسيل من المتسولين ما بين طفل لحوح بطلب المساعدة بكل الطرق المهينة لكرامة الانسان فيقتحم عليك نافذة سياراتك ويطرق مسامعك بكلمات لا تناسب عمره وحجمه ويحاول أن يقبل يديك لكي تساعده وما بين شباب وفتيات وشيوخ يتجولون بين السيارات يبيعون مناديل ورقية كستار للتسول ولا يغفل احد عمال النظافة الذين احترفوا التسول واتخذوها مهنة وتركوا عملهم في تنظيف الشوارع فالعامل يقف في الأماكن المزدحمة بالسيارت ويحمل في يده " ادوات العمل " من "مقشة " وغيرها ويظل واقفا لا يتحرك من مكانه مرددا عبارة " كل سنة وانت طيب يا بيه " علي كل سيارة تمر أمامه وبالفعل يعطيه المواطنون وينتشر هؤلاء العمال في شهر رمضان أكثر من الأيام العادية اقتناعا منهم بأن المواطنين سوف يعطونهم زكاة الفطر.


- ومن أحدث تقاليع التسول التي ظهرت مؤخرا هو قيام رجل تبدو عليه ملامح البؤس يجوب الطرقات والميادين ويوزع أوراق صغيرة علي المارة وعلي سائق السيارات مكتوب بداخلها قصة مختصرة عن قصة حياته وملخصها أن زوجته تركته وأخذت الشقة واستولت علي كل امواله وتركت له الاولاد وهم أربعة ولم يعد يملك اي شئ بعد ان تم طرده من وظيفته بسبب تأخيره المتكرر عن العمل بسبب اولاده الذين يأخذون كل وقته خاصة انهم صغار وفي النهاية يكتب عبارة من يريد المساعدة عليه الأتصال بتليفون ...... واضعا رقم تليفونه الخاص مع العلم أنه لا يتحدث ولا يتفوه بكلمة واحدة بل يرسم بوجهه ملامح معينة ترسل بواسطتها رسائل استعطاف لقلوب المواطنين .


- وأخيرا انضم إلي قائمة المتسولين وممتهني التسول سائقوا التاكسي الذين بدأوا مؤخرا اتباع سياسة " المسكنة " لا ستعطاف الركاب بشتي الطرق والوسائل وذلك عن طريق الحديث معهم حول ظروف الحياة الصعبة وقسوة الزمن عليهم مكررين عبارات "الحياة صعبة والدنيا غلاء " أملاً في الحصول علي " اجرة " أعلي أو جعل الزبائن يفكرون في التبرع بأموال الزكاة لسائقي التاكسي .


كما ظهرت أيضا تقاليع أخري ساذجة ومكشوفة بالنسبة للكثيرين ولكن البعض يلجأ اليها للاستيلاء علي أموال المواطنين منها قيام سيدة او فتاة صغيرة بشراء عدد معين من البيض وتقوم بكسرها في الطريق وتجلس بجوارها تندب حظها ووتنخرط في بكاء " تمثيلي " كبير وتشير بيدها تجاه البيض ولا تتكلم إنما تترك المواطنين يستنتجون حالتها وما يصيبها ويعطوها الأموال لشراء بديل للاشياء التي تحطمت وهي من الأفلام الهندية التي لا تخيل علي المواطنين ولكن البعض يصدقها ويعطيها .


أما عن أسباب انتشار ظارهة التسول واستفحالها وأزدياد العاملين فيها في المواسم الدينية وخاصة شهر رمضان تقول الدكتورة "داليا السايح" أستاذ الاجتماع أن التسول أصبح له مواسم معينة يكثر فيها وينتشر وفي شهر رمضان يكثر أعداد المتسولين ويتضاعف وترجع أسباب انتشارها إلي أن الفقر قد ازداد في مصر لدرجة أن الكثيرين لم يجدوا ما يفعلون غير الخروج للتسول ولم يعد لديهم من الحياء ما يمنعهم من ذلك، بالاضافة إلي اتساع قاعدة البطالة التي انتشرت بين الشباب وعدم قدرة المواطن علي إعالة نفسه وأسرته فيلجأ إلي الحكومة، ولكن الحكومة لا تستطيع توفير احتياجاته، كل ذلك يعطي الأنطباع بعدم قدرة المجتمع ممثلا في حكومته علي مواجهة مشاكل المواطنين، وبالتالي يصبح الإنسان المحتاج أكثر تذللاً في طلب حاجته لأنه كلما تذلل أكثر أثار الشفقة وبالتالي يحصل علي ما يريد وقد ادي الفقر إلي التغير في قيم وسلوكيات المصريين فبعد أن كنت لا تعرف المحتاج من عزة نفسه أصبح التذلل للحصول علي الحاجة اساس التعامل بين الناس .


وأشارت السايح إلى أنه بالرغم من أان التسول مرفوض شرعا لأنه يعرض الإنسان إلي مذلة وهوان السؤال وإراقة ماء الوجه إلا أن المتسول لايجد حرجا في أن يطلب المساعدة بكل الطرق وفي العادة فان المتسول اذا نجح في خداع الناس فلن ينجح في خداع رب الناس كما ن هناك فرق كبير بين السائل والمتسول .


وأضافت أستاذ الاجتماع أن الإسلام قد نهى عن إعطاء المتسول أموال لأن هذا يعتبر بمثابة تشجيع له على التمادي في كسله و عدم البحث عن أسباب الرزق لانه في مصر اصبح التسول مهنة وأصبح المتسولين في بعض الأحيان يعملون ضمن تنظيم وبأسلوب خاص من خلال تقسيم الأحياء إلي مناطق وفي حال التعدي من أى دخيل علي منطقة عمل شخص آخر تطبق عليه تشريعات اجتماعية وضعتها تلك الجماعات أو العصابات .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Bookmark and Share

أقسام المدونة

2015 (1) أبراج (44) اتصالات (113) أحياء (1) اخبار (136) اخطاء (1) ادسنس (2) ادعيه (7) أزواق (1) إستخراج (1) إسرائيل (7) اسرار (1) أعشاب (19) أعياد (1) أغانى (7) أفريقيا (1) أفكار (2) أفلام (4) إقتصاد (19) الأردن (2) الأرض (12) الاسره (1) الأطفال (33) الإلكترونيه (3) الألوان (1) الأنبياء (1) البحرين (1) البشرة الدهنيه (1) البيئة (14) الترتيب (1) الجزائر (2) الجن (1) الربح (7) الرجل (40) الرسول (12) الزواج وأنواعه (31) السعوديه (10) الشبكة (9) الشعر (30) الشمس (6) الشوربات (19) الشيطان (2) الصيف (1) الصين (2) ألعاب (3) العالم (19) العراق (3) العنكبوتيه (1) الفراسه (6) القمر (4) القنوات الأجنبية (3) الكويت (1) الله (20) ألمانيا (2) المرأه (96) المغرب (2) المنصورة (2) الهجرة (7) الهند (2) الهيدروجين (1) أمثال (1) أمراض_الجسم​ (1) أمريكا (10) إنجلترا (1) أوراكل (4) أوروبا (1) إيران (2) إيميلات (5) باكستان (1) بترول (1) بحث (4) برامج (29) برمجة (6) بريطانيا (2) بسكلته (5) بشرتك (10) بطاقات (1) بناء (1) بنوك (2) بورصة (23) تاريخ (45) تحب (3) تحضير (1) تخسيس​ (1) ترددات (15) تركيا (1) تركيب (1) تساقط (8) تطوير المواقع (29) تعريفات (16) تعليم (43) تفاحة​ (1) تفاحة_فى_اليوم​ (1) تكنولوجيا (44) تلوث (3) توقعات (12) تونس (1) تونس. سفارات (1) ثورة (1) جمال (4) جوال (1) جوجل (19) حذف الباتش (1) حساسية (2) حشرات (1) حقائق (1) حقيقه ام خيال (23) حقيقه_وخيال​ (1) حكم (1) حيوانات (5) خضروات (8) خلق (2) دبى (2) دليل (2) دورات أمن المعلومات (19) دورة (4) ديكور (1) دين (120) ذهب (2) رسائل (1) رمز (1) رمضان (9) روسيا (3) رياضه (14) زراعه (9) زيادة (1) سامسونج (1) سفارات (5) سلامة (1) سندوتشات (2) سوريا (1) سويسرا (1) سيارة (6) شخصيات (64) شخصيتك (18) شركات (32) شعر (5) شمس (3) صحتك (289) صلصه (5) صناعة (1) صور (11) طائرات (2) طاقة (3) طاقه المستقبل (1) طاقه حره (2) طب (1) طب_ولا_عك​ (1) طيور (18) عسكرى (25) عسل (1) علاج (70) علم البصريات (6) علماء (1) علوم (18) عيد (1) عيون (17) غاز (2) فتاوى (1) فرنسا (2) فضاء (16) فلسطين (12) فلك (12) فليسطين (3) فوائد (10) فواكة (8) فواكة_وخضروات​ (1) فودافون (4) فوركس (3) فيديو (9) فيس بوك (2) قاعدة البيانات (2) قتال (6) قصص (12) قطر (4) قمر العربسات (2) قيام الليل (1) كاريكتير (3) كتب (12) كربوهيردات​ (1) كمال اجسام (1) كمبيوتر (84) كوبا (1) كوريا (1) كيتو​ (1) كيمياء (23) لغة (1) لهجات (1) ليبيا (1) لينكس (2) مجموعة (1) محرك (4) مسجات (1) مشروعات (4) مصر (111) مطبخك (214) معادن (1) معلومات (29) مقاتلات (1) مقالات (31) مكونات (2) منتجات زراعيه (1) مهارات (1) مواقع (61) موبايل (1) موضه (2) مياه (4) نشيد (1) نصائح (8) نظم (6) نكت (8) نوكيا (15) هندسه (5) هواتف (54) وصايا (1) وظائف (9) ويندوز (3) يوتيوب (5) AdSense (4) AdWords (1) call center (2) ebay (2) Egypt (1) HSPA (2) ORACLE (2) qmax (1) search (1) seo (3) Wikipedia (2)

 
;