تشهد سماء مصر مساء اليوم الإثنين ظاهرة «زخات الشهب»، التى تظهر كنقاط مضيئة فى السماء، ويمكن رؤيتها بوضوح بالعين المجردة ليلا فى الأماكن البعيدة عن إضاءة المدن، نظرا لغياب القمر عن السماء فى ذلك التوقيت. قال الدكتور صلاح محمد محمود، عميد معهد بحوث الدراسات الفلكية والجيوفيزيقية، إن ظاهرة زخات الشهب ستحدث ٦ مرات خلال عام ٢٠١١ بخلاف اليوم، حيث ستظهر فى شهور أبريل، ومايو، أغسطس، وأكتوبر، ونوفمبر، وديسمبر.
وأضاف أن «زخات الشهب» هى ظاهرة فلكية متكررة وتحدث نتيجة اختراق عدد كبير من الشهب للغلاف الجوى الأرضى، محدثة بذلك لمعانا واضحا، نتيجة احتكاكها بالغلاف الجوى للأرض ويمكن رؤيتها بالعين المجردة، لافتا إلى أنه يزور الأرض يوميا عدد كبير من الشهب لكن بشكل منفرد، لذلك لا ترى هذه الزخات إلا عندما يخترق عدد كبير منها الغلاف الجوى للأرض.
وأوضح محمود أن الشهب هى عبارة عن أجسام صغيرة جدا لا تتعدى أقطارها السنتيمتر الواحد، وهى تشبه حبيبات الرمال، مشيرا إلى أن الزخات هى بقايا ومخلفات المذنبات، وتدخل هذه الجسيمات الصغيرة الغلاف الجوى بسرعات هائلة.
وأضاف أن «زخات الشهب» هى ظاهرة فلكية متكررة وتحدث نتيجة اختراق عدد كبير من الشهب للغلاف الجوى الأرضى، محدثة بذلك لمعانا واضحا، نتيجة احتكاكها بالغلاف الجوى للأرض ويمكن رؤيتها بالعين المجردة، لافتا إلى أنه يزور الأرض يوميا عدد كبير من الشهب لكن بشكل منفرد، لذلك لا ترى هذه الزخات إلا عندما يخترق عدد كبير منها الغلاف الجوى للأرض.
وأوضح محمود أن الشهب هى عبارة عن أجسام صغيرة جدا لا تتعدى أقطارها السنتيمتر الواحد، وهى تشبه حبيبات الرمال، مشيرا إلى أن الزخات هى بقايا ومخلفات المذنبات، وتدخل هذه الجسيمات الصغيرة الغلاف الجوى بسرعات هائلة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق