هناك أكثر من ثلاثة ملايين إيطالي مصابين بمشاكل الانتصاب(عجز العضو الذكري). وأكثر من 8 من أصل 10 إيطاليين لا يتوجهون الى الطبيب الاختصاصي للمعالجة متجاهلين بالتالي أن هذه المشكلة تكون في طليعة عوارض الأمراض المستقبلية، كما السكري والإجهاد وارتفاع ضغط الدم. إن تجاهل مشكلة الانتصاب سلوك خاطئ وقد تكون تداعياته في غاية الخطورة. بالفعل، يقلل الرجال الإيطاليين من أهمية هذه المشكلة. فالعديد منهم لا يعتبر مشكلة الانتصاب مرضاً حقيقياً إنما غياب عابر ل"رجوليتهم".
هكذا، يحاول أكثر من 2.4 مليون إيطالي "إخفاء" المشكلة، و40 في المئة منهم تتراوح أعمارهم بين 50 و60 سنة. لكن الاستخفاف بعدم نجاحهم "السريري" قد يعني تجاهل إشارات الأمراض الأخطر عن طريق تأخير التشخيص الضروري.
والعديد ممن يعاني من مشاكل الانتصاب يؤمن بأن مشكلته غير قابلة للعلاج. لكن الأدوية الجديدة تستطيع إيجاد الحل المناسب في 82 في المئة من الحالات. كما يوجد فئة من الأدوية الفعالة لمعالجة مشاكل الانتصاب لدى أولئك الذين أجروا عملية استئصال البروستاتة نتيجة تعرضهم للسرطان. وفي 60 في المئة من هذه العمليات، تسبب التعقيدات الجراحية في ولادة مثل هذه المشاكل التي يمكن أن تصيب أيضاً الرجال التي تتراوح أعمارهم بين 20 و30 سنة.
هكذا، يحاول أكثر من 2.4 مليون إيطالي "إخفاء" المشكلة، و40 في المئة منهم تتراوح أعمارهم بين 50 و60 سنة. لكن الاستخفاف بعدم نجاحهم "السريري" قد يعني تجاهل إشارات الأمراض الأخطر عن طريق تأخير التشخيص الضروري.
والعديد ممن يعاني من مشاكل الانتصاب يؤمن بأن مشكلته غير قابلة للعلاج. لكن الأدوية الجديدة تستطيع إيجاد الحل المناسب في 82 في المئة من الحالات. كما يوجد فئة من الأدوية الفعالة لمعالجة مشاكل الانتصاب لدى أولئك الذين أجروا عملية استئصال البروستاتة نتيجة تعرضهم للسرطان. وفي 60 في المئة من هذه العمليات، تسبب التعقيدات الجراحية في ولادة مثل هذه المشاكل التي يمكن أن تصيب أيضاً الرجال التي تتراوح أعمارهم بين 20 و30 سنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق