قال تقرير ''المراجعة السنوية لعمليات حفظ السلام في العالم'' لعام 2011 إن مصر هي رابع أكبر دولة مساهمة بقوات في عمليات حفظ السلام في العالم.
وأضاف التقرير، الذي نشر رسمياً خلال مؤتمر صحفي عقد بمعهد ''جوته'' الألماني بأديس أبابا - الجمعة، إن اكبر عشر دول مساهمة بجنود في مهام حفظ السلام في العالم هي بالترتيب التالي: باكستان، بنجلاديس، الهند، مصر، نيجيريا، نيبال، رواندا، غانا، أوروجواي وأثيوبيا.
ويشير التقرير إلى أن اجمالي جنود حفظ السلام زاد بنسبة 32% في عام 2010 إلى 256170 جندياً مقارنة مع 194379 جندياً في عام 2009.
وقال التقرير إن عمليات نشر قوات حفظ السلام استمرت في الزيادة في مستوياتها الكلية في عام 2010 خلافا للتوقعات بأن الضغوط العملياتية والسياسية والمالية الكبيرة التي تواجه نشر القوات سوف تؤدي الى تراجع عمليات نشر قوات حفظ السلام، مضيفاً أنه رغم ذلك تزايدت عمليات نشر جنود حفظ السلام بواقع 4ر2% بالنسبة للأمم المتحدة وبنسبة 40% بالنسبة للاتحاد الأفريقي.
وأشار تقرير ''المراجعة السنوية لعمليات حفظ السلام في العالم'' إلى أن عمليات النشر الاضافية الكبيرة لقوات حفظ السلام في كوت ديفوار وهاييتي والصومال عكست الطلب المتزايد على ترتيبات حفظ السلام بالنسبة للأمم المتحدة موضحاً أن الأغلبية العظمى لعمليات حفظ السلام والتي تقدر بنحو 4ر73% من اجمالي جنود حفظ السلام، مازالت في أفريقيا بينما شكلت نسبة تلك العمليات في الشرق الأوسط وأمريكا الوسطى 4ر15 و2ر10% على التوالي.
وقال التقرير ''مازالت هناك حاجة قوية لتمديد مهام قوات حفظ السلام في كل من كوت ديفوار وهاييتي والصومال''، مضيفاً أنه بالرغم من استمرار هذا التزايد الاجمالي في عدد قوات حفظ السلام، إلا أن معدل هذه الزيادة في نشر القوات ترجع بشكل ملحوظ بسبب استقرار بعض المناطق.
يشار إلى أن هذا التقرير الدولي يوفر أكبر مصدر للمراجعة والتحليل وللمعلومات المفصلة حول اتجاهات ومهام حفظ السلام التي تضطلع بها الأمم المتحدة وحلف شمال الاطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي والاتحاد الافريقي.
وأضاف التقرير، الذي نشر رسمياً خلال مؤتمر صحفي عقد بمعهد ''جوته'' الألماني بأديس أبابا - الجمعة، إن اكبر عشر دول مساهمة بجنود في مهام حفظ السلام في العالم هي بالترتيب التالي: باكستان، بنجلاديس، الهند، مصر، نيجيريا، نيبال، رواندا، غانا، أوروجواي وأثيوبيا.
ويشير التقرير إلى أن اجمالي جنود حفظ السلام زاد بنسبة 32% في عام 2010 إلى 256170 جندياً مقارنة مع 194379 جندياً في عام 2009.
وقال التقرير إن عمليات نشر قوات حفظ السلام استمرت في الزيادة في مستوياتها الكلية في عام 2010 خلافا للتوقعات بأن الضغوط العملياتية والسياسية والمالية الكبيرة التي تواجه نشر القوات سوف تؤدي الى تراجع عمليات نشر قوات حفظ السلام، مضيفاً أنه رغم ذلك تزايدت عمليات نشر جنود حفظ السلام بواقع 4ر2% بالنسبة للأمم المتحدة وبنسبة 40% بالنسبة للاتحاد الأفريقي.
وأشار تقرير ''المراجعة السنوية لعمليات حفظ السلام في العالم'' إلى أن عمليات النشر الاضافية الكبيرة لقوات حفظ السلام في كوت ديفوار وهاييتي والصومال عكست الطلب المتزايد على ترتيبات حفظ السلام بالنسبة للأمم المتحدة موضحاً أن الأغلبية العظمى لعمليات حفظ السلام والتي تقدر بنحو 4ر73% من اجمالي جنود حفظ السلام، مازالت في أفريقيا بينما شكلت نسبة تلك العمليات في الشرق الأوسط وأمريكا الوسطى 4ر15 و2ر10% على التوالي.
وقال التقرير ''مازالت هناك حاجة قوية لتمديد مهام قوات حفظ السلام في كل من كوت ديفوار وهاييتي والصومال''، مضيفاً أنه بالرغم من استمرار هذا التزايد الاجمالي في عدد قوات حفظ السلام، إلا أن معدل هذه الزيادة في نشر القوات ترجع بشكل ملحوظ بسبب استقرار بعض المناطق.
يشار إلى أن هذا التقرير الدولي يوفر أكبر مصدر للمراجعة والتحليل وللمعلومات المفصلة حول اتجاهات ومهام حفظ السلام التي تضطلع بها الأمم المتحدة وحلف شمال الاطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي والاتحاد الافريقي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق