أشارت دراسة إلى أن الاعتقاد الخاطئ بأن السجائر الخفيفة أقل في ضررها من السجائر العادية قد يعوق بعض المدخنين عن الإقلاع عن التدخين.
ووجد الباحثون أنه بين أكثر من 12ألف مدخن ومقلع عن التدخين، فإن أكثر من الثلث قال إنه تحول إلى السجائر الخفيفة لأسباب صحية.
وأضاف الباحثون أن نصف هذا العدد فقط استطاع أن يقلع عن التدخين.
وأشارت الدراسة، التي نشرت على الموقع الإلكتروني للدورية الأمريكية للصحة العامة، إلى أن تلك النتائج تثبت عدم صحة اقتناع المدخنين بأن السجائر الخفيفة تعد بديلاً عن الإقلاع عن التدخين.
وأضافت الدراسة أن السجائر الخفيفة تحمل نفس المخاطر الصحية التي تحملها السجائر العادية.
وشرح الباحثون نتائج البحث بقولهم إن السجائر الخفيفة تصدر نكوتيناً أقل ومعدلات أقل من المواد السامة إلا أن المدخنين يحصلون من السجائر الخفيفة على نفس مقدار السموم التي يحصلون عليها من السجائر العادية، لأنهم ببساطة يأخذون أنفاساً أعمق أو يدخنون عدداً أكثر من السجائر الخفيفة.
ووجد الباحثون أنه بين أكثر من 12ألف مدخن ومقلع عن التدخين، فإن أكثر من الثلث قال إنه تحول إلى السجائر الخفيفة لأسباب صحية.
وأضاف الباحثون أن نصف هذا العدد فقط استطاع أن يقلع عن التدخين.
وأشارت الدراسة، التي نشرت على الموقع الإلكتروني للدورية الأمريكية للصحة العامة، إلى أن تلك النتائج تثبت عدم صحة اقتناع المدخنين بأن السجائر الخفيفة تعد بديلاً عن الإقلاع عن التدخين.
وأضافت الدراسة أن السجائر الخفيفة تحمل نفس المخاطر الصحية التي تحملها السجائر العادية.
وشرح الباحثون نتائج البحث بقولهم إن السجائر الخفيفة تصدر نكوتيناً أقل ومعدلات أقل من المواد السامة إلا أن المدخنين يحصلون من السجائر الخفيفة على نفس مقدار السموم التي يحصلون عليها من السجائر العادية، لأنهم ببساطة يأخذون أنفاساً أعمق أو يدخنون عدداً أكثر من السجائر الخفيفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق