لندن: أفادت دراسة حديثة بأن ممارسة الجنس في عمر مبكر يهدد بمضاعفة خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم عند النساء.
وأشارت الدراسة إلى أن النساء الفقيرات يملن لممارسة الجنس قبل 4 سنوات من الأخريات، وقد نشرت نتائج الدراسة الجديدة في المجلة البريطانية للسرطان، وقد لوحظ فارق في نسبة الإصابة بالمرض بين المناطق الفقيرة والغنية حول العالم لسنوات طويلة، ولكن لم يتم تحديد سبب هذا الفارق من قبل.
ولم تختلف كثيراً نسبة الإصابة بالفيروس الحليمي البشري المنتقل جنسياً بين المناطق الفقيرة والغنية، على الرغم من أنه يشكل السبب الأول في الإصابة بسرطان عنق الرحم.
وشملت الدراسة التي أعدتها وكالة الأبحاث السرطانية حوالي 220 ألف امرأة، وأظهرت أن المعدلات المرتفعة من الإصابة بسرطان عنق الرحم لا ترتبط بارتفاع معدل الإصابة بالفيروس الحليمي البشري، غير أن الدراسة أظهرت أن الخطر المتزايد يعود إلى بدء النساء في المناطق الفقيرة بممارسة الجنس في وقت مبكر.
وأكدت الطبيبة سيلفيا فرانسيشي أن النتائج غير محصورة بالمراهقات اللاتي يمارسن الجنس، إذ إن الإصابة بسرطان عنق الرحم كانت أعلى لدى النساء اللاتي مارسن الجنس للمرة الأولى حين كنّ في الـ20 من العمر بدل الانتظار إلى الـ25.
وأشارت الدراسة إلى أن النساء الفقيرات يملن لممارسة الجنس قبل 4 سنوات من الأخريات، وقد نشرت نتائج الدراسة الجديدة في المجلة البريطانية للسرطان، وقد لوحظ فارق في نسبة الإصابة بالمرض بين المناطق الفقيرة والغنية حول العالم لسنوات طويلة، ولكن لم يتم تحديد سبب هذا الفارق من قبل.
ولم تختلف كثيراً نسبة الإصابة بالفيروس الحليمي البشري المنتقل جنسياً بين المناطق الفقيرة والغنية، على الرغم من أنه يشكل السبب الأول في الإصابة بسرطان عنق الرحم.
وشملت الدراسة التي أعدتها وكالة الأبحاث السرطانية حوالي 220 ألف امرأة، وأظهرت أن المعدلات المرتفعة من الإصابة بسرطان عنق الرحم لا ترتبط بارتفاع معدل الإصابة بالفيروس الحليمي البشري، غير أن الدراسة أظهرت أن الخطر المتزايد يعود إلى بدء النساء في المناطق الفقيرة بممارسة الجنس في وقت مبكر.
وأكدت الطبيبة سيلفيا فرانسيشي أن النتائج غير محصورة بالمراهقات اللاتي يمارسن الجنس، إذ إن الإصابة بسرطان عنق الرحم كانت أعلى لدى النساء اللاتي مارسن الجنس للمرة الأولى حين كنّ في الـ20 من العمر بدل الانتظار إلى الـ25.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق